Part(9)

482 25 0
                                    

ڨوت قبل ما تبدأ
(تجاهلوا الأخطاء الأملائيه)
:::::::::::::::::::::

كانت سترحل ولكن الملك "لن ترحلي اجلسي معي قليلا"
اجلسها الملك على السرير وجلس أمامها
"جلالتك هكذا سأتأخر في الأستيقاظ غدا وستتأخر انت ايضا"
"لا يهم انا الملك أيضا وان تأخرتي سأوقظك انا "كلمته هذه جعلتها تنفجر من الضحك فهو يتحدث بكل ثقه
" هذه مهمتي ان اوقظك ولكن ستفعل العكس"
"طالما هو لكي فلا يوجد مشكله" استثناء واضح لها ولها فقط مما جعلها تبتسم بصدق وتتحدث بمرح
" حسنا هذا لشرف لي الجلوس مع جلاله الملك جونسان"
" الأن اخبريني لماذا ساعدتي الفتاه اليوم " تسأل لها يريد أن يفهم الأمر فهو قد يمتلك فرصه معها هكذا صحيح؟

" لأنها تحبه "جوابها يمنح الكثير هل الحب هو من يشفع فارق العمر ولما لم يشفع حبه لها لما حبها هي من شفع خطأه
" ولكن لما لم تنظري الي فارق السن بينهم "
كان الملك يفكر ان فارق السن بينه هو ولورين يشابه فارق السن بين اوليفيا ومارلين
" لان الحب لا يعترف بالسن حقا هي احبته رغم ذلك اذا لم تكن تحبه لما فعلت ذلك "
" وهل انت ستوافقي اذا احبك شخص يكبرك ب أثنى عشر سنه " تسأل وهي لم تفهم تلميحه فهي ظنت انه يتحدث هكذا كمثال فقط على كلامه

" لا أعلم اذا كانت صفاته توافقني " اجابت ببعض التفكير
" وما هي صفاته التي تردينها" تسائل لها لعله يمتلكها
"حقا انت لا تريد أن تعلم " تحدثت باستخفاف على نفسها
"لا.. أريد حقا علم صفاته"
"ان يكون متفهم مختلف معي مثلا ان يكون بارد ولا يتحدث كثيرا ولكن يتحدث معي كثيرا او لا بحب الثرثره ولكن معي، يكون يمتلك الكثير ليتحدث به يحب وقته الخاص ولكن يتركه للجلوس معي لا يلمس او يحتضن النساء ولكن يحتضنتي انا كثيرا فأنا احب الأحضان ان يتفهم حزني ولا يستضعفني كأنثي ولا يكذب على يشاركني يومه ويخاف على من الجميع ان يكون لي فقط ولا يشاركني به احد انا احب ان يميزني عن الباقيه انا احب التمييز هذا فأنا أريده امان لي فقط أن يحبني بصدق "

هي وجدت نفسها تتحدث فيما كان جون يحاول معها به منذ وجودها أمامه هي لا تهتم لفارق السن وبعض الصفات الاي، تريدها يمتلكها ما الذي، يمنعه الأن من الأعتراف لها؟ اجل انها لا تحبه للأن
جون" هذا رائع صغيرتي سأطلب منك شيئ" حاول تغير الوضع الذي أصبح موتر داخل قلبه فتحدث بما دار داخل عقله
" تفضل " أخبرته استفهام فماذا سيطلب منها
" غني لي لقد سمعت صوتك اكثر من مره وكان رائعا "
"كيف سمعتني " تسائلت بتفاجئ فهي لم تتذمر انها غنت أمامه
" شرفتك بجواري سمعتك تغني مساءا هيا اريد سماعك "
اومئت له بهدوء


(at my warst)

هل يمكنني مناداتك عزيزتي؟ هل يمكنك أن تكوني صديقتي
هل يمكنك أن تكون حبيبتي حتى النهايه؟

مَلِّكَتِي الصَغِيرَة Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin