Part(17)

427 24 1
                                    

ڨوت قبل ما تبدأ
( تجاهلوا الأخطاء الأملائيه)
:::::::::::::::::::::::

كانت لورين تسير في رواق غرف الضيوف الي انها شعرت بأن احد يكمم فمها بيده ويسحبها داخل الي غرفه ما واقفل الباب بالقفل وترك يده عنها

مارفل "يا صغيره الأن أصبحتي بين يداي" تحدث بينما يبتسم بسخريه لها ولكنه ارتعبت منه ولكن لن تستطيع أن تظهر خوفها
لورين " ماذا تفعل ابتعد" تحدثت عندما اقترب قليلا منها
"لماذا فأنا أريدك انت تعجبيني" تحدث لينظر لجسدها بشفافيه
"ومن انتَ "

تكلم مارفل بغضب "انتِ مجرد جاريه" تحدث بغضب لتكبرها
تحدثت لورين ببرود "وانا اعتقد ان الملك أخبرك اني لست جاريه هنا" كلامها بهِ بعض الحده تكره وقوفها أمامها
"وانا ما أريده احصل عليه"

ارتعبت لورين لفهمها مقصده حاولت الأبعاد ولكنه اقترب عليها شُلت حركتها خائفه مرتعبه مما سيحدث حاول تقبيلها ولكنها قاومته قاومته بقوه تحاول أبعاد وجهها عنه تحاول الأبتعاد هو امسكها من يدها بأحكام وفي محاوله ابعاده قطع كتف فستانها الذي احضره الملك لها حاولت أكثر وأكثر اقترب من رقبتها محاولا تقبيلها بها فاقت من صدمتها ومحاوله ان تبتعد عنه بعدما كان يمرر أنفه على رقبتها مقبلا اياها بقوه تاركها علامه خلفه وتذكرت انها تدربت جيدا وضربته بركبتها أسفل معدته جعلته واقعا أمامها على ارضيه الغرفه اخذت المفتاح المرمى على الأرض وفتحت الباب وهربت منه

ولكنه امسكها قبل خروجها من الممر فمهما صرخت لن يصل صوتها من هنا هي لا تريد اذيته فهو أمير وستسبب مشكله للملك ولكنها لوت يداه واوقعته وهربت وهو كان خلفها حتى وصلت إلى الرواق تحت أنظار الجميع فتوقف لكي يبعد الشكوك عنه اتجهت الي قاعه التي يوجد بها الملك ثيابها قطعت من اكتافها وصدرها ودموعها تتسابق على وجنتيها رأها ليو وريان الموجودات في القاعه الخارجيه وهي تركض الي قاعه الأجتماع بهذه الحاله ذهبوا خلفها قلقا عليها دخلت القاعه وكان الملك تشارلي يوجد هناك مع الملك رأها الملك ففزع لشكلها وخلع ردائه بسرعه واضعه على كتفها تلفه على جسدها قلبه ينبض لما خياله عقله وجد ريان وليو اتيين ركضا بقلق ناظرين بقلق لها ماذا حدث لها لا أحد يفهم

دخل مارفل متوترا لما سيحدث يدعي بعد فهم الأمر أيضا اتي فقط لأن ادانته ستكون اكبر ان لم يأتي لا يعلم أن الذين أمامها يصدقوها ان أخبرتهم انها رأت شبحا
كانت لورين تشهق بقوه وتبكي تتشبث بالملك بقوه كأنه تريد أن تختبأ من العالم به كان يضمها اليه اكثر قلقا برعب عليه رعبا لم تخفيه اعينه عمن حوله
"صغيرتي ارجوك ماذا دهاك ماذا حدث لماذا ملابسك هكذا"
ريان "لورين تحدثي لا ترعبينا هكذا" تكلم بقلق لها حالتها لا تبشر بالخير ابدا يشعر كأنه يريد أن يقتل من يتفوه به ثغرها وهذا حاله فما حال جون اذا

مَلِّكَتِي الصَغِيرَة Where stories live. Discover now