- ᴛᴇɴ.

490 57 27
                                    

دَخَل يُونچُون بِخُطُوَاتٍ ثَقِيلَة إلَى مَنزِله، أصبَح يَشعُر بِثُقلٍ أكثر كُلَّمَا تَذَكر آخِر كَلامٍ مَعهَا.

نَظَر مُطَوَّلاً إلَى جِهَاز التَّحكُّم عن بُعد الخَاص بِألعَابِه؛ ثُم تَقَدَّم نَاحِيتُه وقَام بِإمسَاكِه.
تِلكَ المَرَّة بَدَلاً مِن اللَّعِب بِه؛ قَامَ بِرَميِه بِقُوَّة شَدِيدَة عَلى جِهَاز اللُّعبَة حتَّى تَدَمَّر وأصبَح قِطَعًا صَغِيرَة مُبَعثَرَة عَلى الأرض.

بَدَأ يَنتَحِبُ ويَبكِي بِقُوَّة، ولِلأسَف مَن تُخَفِّف عَنهُ أعبَاءَهُ لَيسَت مَوجُودَة.

" أنَا آسِفٌ مَارلِين، آسِف، أرجُوكِ عُودِي.. أرجُوكِ. "

✎﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏

مَن يَشعُر بِالحُزن عَلى يُونچُون؟ :(
وبِرَأيكُم مَا السَّبَب فِيمَ حَدَث؟

لُعبَة الڤِيديُو ٥. || تِشُوي يُونچُون.Donde viven las historias. Descúbrelo ahora