مانجيرو"بونتين"Xالقارئه
كانت ليلة باردة ومظلمة ، كان المطر يتساقط بلا نهاية من فوق. تصادف أن [y/n] كانت تسير في شوارع طوكيو عندما رأته لأول مرة.
كان شخص غريب بملابس بيضاء و سوداء مبللة يجلس بمفرده على مقعد الرصيف.
أثار لطفها شيئًا داخل الشخص الأكثر...
"ألن تأتوا معنا ران-سان ،سانزو-سان؟ "، سألت[y/n] ، ولاحظت أنهم لم يكونوا يتبعونها ومايكي. تحول نظر الاثنان إليها في مفاجأة.
"مهذبه ، أليس كذلك؟ لسوء الحظ ، لديّ أنا وران بعض الأعمال التي يجب أن نحضرها. " رد سانزو بابتسامة اختبأت وراء قناعه.
أومأت[y/n] في المقابل ، ملوحًه بالوداعً للاثنين.
تبعت مايكي ، وسارت إلى جانبه في الداخل. كان المركز التجاري يعج بالناس ، لذلك انطلقت بسرعة إلى مايكي حتى لا ينفصلا. لاحظ الرجل ذو الشعر الأبيض إيماءتها وأمسك بـكُم ذراعها.
تحدث مايكي بنبرة صوت عالية تكفي لسماعها: "قُودي الطريق".
أغلقوا نظراتهم للحظة ، واتسعت عيناه عندما رأى النظرة التي كانت على وجهها."حسنًا ، يمكننا الذهاب إلى متجر الألعاب أولاً. هيماري ، إحدى زملائي في العمل ، تحب الحيوانات المحشوة على الرغم من عمرها." ابتسمت [y/n] قبل أن تبدأ المشي في اتجاه متجر الألعاب.
حذا ميكي حذوه ، وهو لا يزال متمسك بكُم سترتها ، وهذا ما كانت تهتم به.
ومع ذلك ، فقد تطلب الأمر كل ما لديه من ضبط النفس حتى لا يمسك بيدها. مرت الدقائق بسرعة ، وكانت [y/n] قد اشترت بالفعل حيوان الرنة المحشو مع فنجان قهوة جديد لـ كايتو. حتى لو كانت تفتقر إلى الميزانية ، فإنها ما زالت تبذل قصارى جهدها لرد الجميل كلما استطاعت.
ومع ذلك ، أحب مايكي مشاهدتها وهي تفعل ما تريده. [Y/n] لم تنس حضوره ، وسألته عما إذا كان يجب أن تحصل على هذا الخيار أم ذاك. مرة أخرى ، جعلته يشعر بالفراشات في معدته. بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه ، ومهما كان الشخص الذي تحدث إليه ، كان يعلم أنه لن ينسى أبدًا الشخص الذي استولى على قلبه.
كان يحب سماع حديثها والاستماع إلى صوتها الناعم. لم يُظهر أي شكل من أشكال الانزعاج عندما استغرق الأمر وقتًا للإجابة ، كان صبورًا معها.
ودائما ما شعر بابتسامتها كما لو كانت متوهجة. "ماذا تريد لهذا الكريسماس ، مايكي سان؟ "سألت بعد أن ابتلعت الطعام في فمها. قرر الاثنان الحصول على شيء يأكلانه وحدث أن كان هناك متجر دونات قريب.
خرج مايكي من أفكاره ، ولاحظ الطريقة التي تمسك بها دونات. حيث رفعت اثنين من الخنصر في الهواء ، ثم ضحك بنفسه. وهو شيء سمعتهy/n.
صرخت [y/n] ، "أعلم ، أنا مدركه. أنا أحمل كعكه بشكل غريب ، أليس كذلك؟" انتشرت ابتسامة عصبية على شفتيها ، وأعادت الكعكة على الطبق قبل أن تمسح فمها بمنديل نظيف.
"لا ، لا أعتقد ذلك." توقف مايكي ، لفت انتباهه شيء ما ، "يمكنك الذهاب معي إلى مهرجان في الرابع والعشرين" ، أشار إلى الملصق الذي تم عرضه على النافذة الزجاجية.
ضحكت [y/n] ، وأومأت برأسها ردًا على ذلك. شعر مايكي براحة أكبر في كل مرة التقيا فيها ، كان الأمر كما لو كان هو نفسه القديم ، هو نفسه الحقيقي.
فقط هي كانت قادرة على إخراج هذا الجانب منه. ثم لاحظها وهي تبحث في حقيبتها. "هنا ، لقد خبزتها هذا الصباح. أشكرك على حضورك معي اليوم." أعطته كيسًا بلاستيكيًا صغيرًا من البسكويت بدقة ملفوفة بقوس صغير. اتسعت عيناه ، ولم يكن يتوقع أي شيء مقابل القدوم.
تمسكت أصابعها بأصابعها عندما أخذه منها بتردد. ازدادت الرغبة في الإمساك بيدها ، لقد عرف فقط مدى نعومة يديها. كل يوم ، كل دقيقة ، لم يستطع مساعدته. لقد وقع في حبها أعمق.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
