جزيئه

169 5 1
                                    

بحضنه جالسه وهي تقبله بانحاء وجه وصدره ورقبته، مايله تهمس باذنه بكلام اقل ما يقال عنه فاحش لكن هو كانت عينه مركزه عالكاس بين اصابعه يبين إلى المقابل هدوء وهيبه وفحوش هالشخص بس الحقيقه ان عيونه كانت تحمل لهيب خاص بي هو فقط........ لفت نظره كلام العاهره الي بحضنه: ما ناوي ترحمني......... وكانت اجابته هيه صفعه بكسر رقبه وموت بعد ما خله كل شخص موجود يمارس مع الجثه بطريقه اقل ما توصف بحيوانيه، ساديه. وبعد هالشي يطعمون لحمها للكلاب
*بأحلامه كان فاتن الملامح كاعد كدامه بطريقه اقل ما يقال ان تخلي اللعاب يسيل، من شده الإغراء ، فز من نومه وهوه يطلب عاهره أخرى ومارس بقسوه وهوه....... يتمتم مليحي.
*
جزء من البارت الأول
( القصه حقيقيه للي يسأل اما الأسماء فهي مستعاره وطبعا بعيدا عن أي شخصيه مهمه او من فوك) النشر حسب اوقات فراغي

الشخصيات تعرف خلال البارتات القادمه وا

ابيل (طاغوتي) Where stories live. Discover now