chapter 4

179 34 10
                                    

The end of the story

كانت تقف أمامه بصدمه لا تفهم ماذا يقصد بتحريره من هذا المكان !

"ماذا تقصد بهذا ؟"

"خذي هذا الشئ الي الشرطه و حرريني من هنا !"

"حسنا سوف أفعل"

ليختفي من أمامها لتأخش المفتاح و الشئ معها الي مكان الشرطي.

.
.
.
.

تمشي بتلك القدم المكسوره متجه الي مكان الشرطي لتدخل الي الداخل تطلب منهم أن تدخل الي الشرطي.

"أرجوك أريد أن أدخل أنه شئ مهم جدا !"

"حسنا حسنا اهدأي سوف أجعلك تدخلين له الان !"

لتدخل بالفعل لتجلس علي المقعد لينظر لها الشرطي.

"ماذا حدث لكي يا انسه ؟"

"لا شئ مهم أرجوك أريد منك أن تنظر في ذالك الشئ"

"هل انت متاكده انكي بخير يجب أن تذهبي الي المشفي !"

"أجل انا بخير فقط انظر الي ما في داخل ذالك الشئ"

"حسنا سوف افتحه"

ليفتح الشرطي تلك القماشه لتظهر تلك المستندات و العقود غير المشروعه و شريط فيديو مسجل منذ خمس سنوات !

ليري الشرطي هذه الأشياء و يقول

"هل لكي صله بهذه الأشياء ؟"

"لا سيدي انا فقط وجدت ذالك الشئ و قال لي احد ما أنني يجب أن أوصله الي الشرطه !"

"فهمت !"

ليقوم بتشغيل الفيديو ليجدوا صدمه في هذا الفيديو!

~في الفيديو~

كان هناك شخصين يتحدثان و كان واحد منهما غاضب للغايه و الاخر كان يقف و ينظر له ببرود و كانت المحادثه كالاتي:

"أبي ما هذا الذي تفعله انك تفعل جريمه كبرا !"

"هذا هو عملي لا تتدخل به !"

"و ماذا عن مبني القضايا و الناس الذين يعملون عندك و يشعرون بالأمان معك ماذا لو عرف أنك تتعامل مع أكثر الناس شرا في البلد !"

"اصمت !"

"لن افعل !"

"إذاً جنيت علي نفسك !"

ليُخرج ذالك السلاح و يقوم بإطلاق النار عليه ... لقد قتل ولده و من كان القاتل ... مدير مبني القضايا التي تعمل به ساره و التي كانت مصدومه للغايه.

لينظر لها الشرطي

"هل تعرفين من هو ذالك الشخص !"

"أجل أنه مدير مبني القضايا التي أعمل به !"

"هل تعرفين بعض الاشياء عنه ... مكان السكن رقم هاتفه او اي شئ من هذا القبيل ؟"

"سوف أجاوبك بكل ما اعرف"

"سوف نرسلك الي المشفي من أجل قدمك المصابه و سوف يتم التحقيق معك !"

"مفهوم !"

.
.
.
.
.

After one month

لقد مر شهر علي هذه الحادثه ... تم الامساك بالمدير و من كان يعمل معه في تلك الأعمال .... و تم العثور علي جسد ذالك الفتي و الذي كان ابن المدير أسفل المكتب الخاص به ... كيف تمكن من دفن جسد ابنه أسفل مكتبه بيديه !

اليوم هو يوم خروجي من المشفي لأذهب الي البيت و عندما دخلت وجدت في غرفه المعيشه تلك الكلمات باللون الاحمر علي الحائط.

*شكرا علي تحريري !*

لقد كنت دائما ما أشعر أن هناك صله بين ذالك الشئ و الشاب فهما نفس الشخص !

.
.
.
.
.

After one year

ها أنا الآن اجلس أسفل تلك الشجره الكبيره في ظلها .

اكتب اخر كلمات قصتي مع صاحب العيون الحمراء !

•النهايه•

و كانت هذه هي النهايه ✨

أتمني أن يكون التعديل افضل من الفصول القديمه بالنسبه لي انا أشعر أن هناك فرقاً كبيراً بينهما !

حيث أن هناك بعض المشاهد أيضا جديده في هذا التعديل

أتمني أن يكون الفصل قد اعجابكم 🌺

لا تنسوا الڤوت ⭐ و كومنت

أراكم في قصه أخري

{THE RED EYES} | {العيون الحمراء}Where stories live. Discover now