بارت 45

10.6K 899 422
                                    

بقلمي دينا الربيعي ♥

لا تسألني بمن التقيت ،
فكلّ وجهٍ يُطالعني يُعذبني
لأنّهُ ليس وجهكَ،
وجهكَ الذي أحمِلهُ فوق صفحة عيني
كالخطيئة يعذبني و أعجز عن محوه ..

فاطمه،  فتح ياسر الشقه والتعب باين علينه اثنينه رغم السفره جانت ميسرة وسهلة

بس اني لان اول مره احس بتعب ونعسانه لان طول فترة انشغالي بجهازي جنت تعبانه ومو هواي انام اما غرفتنا الي ياسر كفل خالد بيها

راح يغير الاخشاب والديكور هم فتح الشقه ودخلنه والجنط بيدي وحده والثانية بيد ياسر
واتفاجئ بالصاله ابنية لابسه كيمونه وشورت والسيقانه الببببيضه

والشعر الاصفر اني ضليت صافنه عليها هو شلون رفع راسه شافني صافنه عليها وهو هم عقد حاجبه واستغرب مثلي بس كانه يعرفها ماعرف شنو حجه بالتركي بعصبيه وتقدم منها

يگعد بيها هيه بسرعه گعدت اشو هاي شافته بسرعه طفرت عليه وشبگته اني هنا دموعي نزلت والشهگه طلعت من نص صدري

من شافها هيج بعدها بسرعه باوع عليه وگال

ياسر، من جنه اهنا بتركيا اصدقائي وياي جانوا يجيبون بنات للشقه بالبداية ماقبلت عليهم بس اصروا وهذا قرارهم ما امنعهم وبالأخير السكن مو بس الي

عفتهم براحتهم مره من المرات جنت بالعراق وطلبوا مني اتزوج فاطمه جنت قافل ومامتقبلها من رجعت التركيا احتاجيت مره بحياتي جنت كلش ضعيف

من طاعوا اصدقائي طلعت وياهم واختاريت بنيه واكثر من مره جانت تجي وياي بس بعدين هيه گامت تجي وحدها

ومن اجينه التركيا اني وفاطمه نسيتها ولافكرت بيها بعد نسيت هيه تندل الشقه وممكن تجي والفگر الگيها بالشقه

گتلها
ياسر،  فاطمة هاي من جنت اجي هنا

فاطمة، رفعت ايدي والشهگه احسها تطلع من نص گلبي گتله
من جنت هنا جانت تجي وتخلص وكت وياهاا موو
ماشي زين جان على الأقل نهيت علاقتك بيها من خطبتني من قررت نجي هنا جان اتصلت بيها وحذرتها تجي بس شنو انته گلت لااا

واذا شافتها عادي قابل شكو بيها موو
الهاي الدرجة عندك الخيانه عادية انته

ياسر،  بسرعة طلعتها وحذرتها تجي وترتني
وفاطمه تحجي وتبجي ماعرفت شلون ابرر الها الموقف

وداعتج نسيتها لانها موشي مهم بحياتي
نسيت بسبب انشغالنه بالعقد وسالفه زواجنه
وعيونج

فاطمه،  يحجي وقريب مني يرفع ايدة يريد يلزم وجهي وابعده اخذت الجنطه وفتت بوحده من الغرف وقفلت الباب ماطلعت بعد يمكن مره ساعتين اكثر

اني بملابسي جانت الغرفه بيها سرير وكنتور ابو بابين تمددت على السرير وتفكيري صار كله شلون راح اتقبل خياناته اكيد متعود زين شغله هنا شلون راح أمن بي من يجي وحده

بريئة بين أنياب كافلي Donde viven las historias. Descúbrelo ahora