بعد تحديد اماكن في الفصل ، لم يتشارك "الشبان المعضلة" سيئ السمعة في المدرسة في نفس الفصل فحسب ، بل يتشاركون المكتب.
من الواضح أنهم بارعون في الدراسة ، لكنهم يتظاهرون بأنهم كسالى. المخادعون من الرأس إلى أخمص القدمين الذين يواصلون السير لمسافة أبعد ع...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
"أنا أحب دراسة": هذا الرجل X هو بالفعل في المركز الثالث.
"دراسة دراسة دراسة هي ما أفعله ": كاد أن يحتل المركز الثاني.
"ممثل صف اللغة الإنجليزية": يبدو أنه سيكون هناك عرض جيد. الرهانات ، أي شخص؟ أعتقد أن هذا X هو بالتأكيد صحوة متأخرة. الحصان الأسود بين الخيول السوداء. وحتى الآن لم يقل أي شيء. متقدم وقوي حتى النهاية. يمكن أن القول في لمحة أنه شخص يقوم بأشياء عظيمة. ليس شخصا بسيطا.
*الحصان الأسود: عادة ما يكون المنافس غير المعروف (مثل حصان السباق) الذي يقدم عرضا جيدا بشكل غير متوقع
"من أجل غد أفضل": ماذا نراهن؟
"خدمة الوطن": أراهن بكنز شخصي. الكتاب الدراسي الخامس ، "اللغة" ، من منهاج المدرسة الإعدادية لعام 1982. لا يمكنك أن تصادف شيئا كهذا إلا بالحظ.
"احب الدراسة": يجب أن يكون شخصا يقضي كل وقته في الدراسة. يبدو أنه لا يفعل شيئا سوى الدراسة طوال اليوم ، لذلك لا يزعجه المجد ولا الذل. لا يهتم بأي ترفيه آخر. أشعر بالخجل الشديد من أن يكون لدي وقت فراغ لأتحدث هنا.
قام شي يو بحل الأسئلة لبضع ليال جيدة. بعد الوصول إلى لوحة الصدارة ، أصبح المستخدم "jsdhwdmaX" موضوع محادثة ساخن لم يمل منه الناس.
بالنسبة لهذه المجموعة من اللاعبين الذين أحبوا الدراسة ، كانت لوحة المتصدرين مثل ترتيب فئتهم. لقد كانت رمزا للمجد والهدف الذي تطلعوا إليه. في حياتهم اليومية ، سعوا جاهدين ليصبحوا طلابا متميزين وشجعوا أنفسهم على اتباع خطى الطلاب المتفوقين: اقرأ المزيد ، شاهد المزيد ، احفظ المزيد ، وقم بالمزيد.*
* حل الكثير من الاسئلة
تم تحديد النتيجة الإجمالية للاعب في مسابقة ملك اسئلة من خلال متوسط درجاته في المواد المختلفة ، لذلك كان من غير المجدي أن تكون جيدا في مادة واحدة فقط. كانت جميع الأسماء على لوحات الصدارة شاملين ، ولم يتغير الترتيب تقريبا منذ بداية اللعبة.
في ليلة واحدة ، هرع الوافد الجديد. كان هذا الاسم ، الذي كان من المستحيل تذكره ، يغير موقعه على لوحة المتصدرين كل يوم: كان يتسلق صعودا دون جهد ، كما لو كان يتسلق سلما.
