Fake slackers كسالى مزيفون

الفصل 112 - اكتملت القصة الرئيسية (النهاية)

عندما مد هي جاو يده لـ شي يو ، تراجع شي يو عن العادة. لم يراوغ ولم يتردد.

أصبحت السماء أغمق تدريجيا.

كل ما يمكنهم رؤيته كان أحمر. كانت الأرض مغطاة ببقايا الألعاب النارية ، وامتلأت الفوانيس بالشارع ، متلألئة.

ساروا جنبا إلى جنب لبعض الوقت. في الطريق ، مروا بكشك لبيع الحلويات. نظر هي جاو مرتين ، وشد يده بينما يسحب شي يو نحو الكشك. "هل اشتري بعض الحلويات لك؟"

أحاطت بعض السائحات كشك.

كان الشراب برتقاليا أصفر وشفاف ، متلألئا تحت ضوء مصابيح الشوارع خلفهم. كان صاحب المتجر من كبار السن في هذا الأمر ، وفي حركتين أو ثلاث حركات رسم تنين مكشوف أنيابه ويلوح بمخالبه.

ارتفعت الهتافات من الحشد.

"يا لها من طفولية." لم يرغب شي يو في الضغط في طابور. "كم عمرك؟"

رفع هي جاو يده وأشار إلى إحدى الحلويات. قال بصوت عال ، "سيدي ، هذا."

____

اعتاد هي جاو أن يحمل معه مصاصات لمساعدته على الإقلاع عن التدخين. ثم اعتاد على ذلك. على الرغم من أنه لم يعد يأكلهم كثيرا ، عندما ذهب إلى المتجر في المدرسة ، كان يحصل على اثنين ويضعهما في جيب زيه ، فقط في حالة.

بعد أن أصبح أكثر ودية مع الفصل ، أصبحت شو تشينغ تشينغ والآخرون أكثر شجاعة وكانوا يأتون من حين لآخر لطلب الحلويات. "جاو-غا ، هل ما زلت تملك حلوى؟"

في ذلك الوقت ، كان هي جاو "غارقا في لعبة الفيديو" وغير قادر على تخليص نفسه. كان لا يزال يحتفظ بحزم في منصب "الطالب في قاع دفعة" والذي لا يمكن لأحد أن يزحزحه عنه بغض النظر عن مدى سوء أدائه في الامتحانات. امسك بهاتفه ولم زعجهم. "انتظري لبعض الوقت. أنا في مرحلة مهم."

استيقظ شي يو للتو. لا يزال مستلقيا على جنبه ، مد يده إلى جيب هي جاو.

تجمدت شو تشينغ تشينغ للحظة. عندما عادت إلى رشدها ، رفعت يدها للإشارة ، "أريد واحدة من الفراولة!"

قال شي يو ، بفارغ الصبر إلى حد ما ، "مم."

انتهت لعبة هي جاو بسرعة ، لكن كان لديه وعي بالوضع وتظاهر بأنه لم ينته بعد.