part 17

1.7K 182 19
                                    

عارفه اني بقالي اكتر من اسبوع منزلتش حاجه  بس حقيقي الظروف هي الي بتمنعني بسبب باقه النت الي بتخلص بدري عن معدها وكمان عندي شويه حوارات كدا شغله تفكيري

فوت في السريع كدا ⭐⭐

كان يقف كلا من ايدن ولورانس وهم ينظرون الي الملقي ارضا بغضب

تحدث ايدن يقطع الصمت يجب ان نخرجه من هنا سريعا قبل ان يستيقظ

نظر له لورانس بتعجب وقال انه ضعيف البنيه ولا اظن انه وراء تلك الجلبه لا بد ان هنالك شخصا اخر خلف كل هذا وهذا الفتي ما هو الي مساعد للفاعل الحقيقي

نظر له ايدن بضجر وقال مازلت كما انت لن تتغير تري الامور بسطحيه و تحكم علي الاشخاص من الظاهر امامك قبل ان تتعرف اليه يجب ان تتعامل معه لتحكم عليه سأخذه لقطيعي ومن هناك سنتصرف

نظر له لورانس نظره قاتله وحضر ذئبه بقوه لو كان شخصا اخر لفعلها علي نفسه

لكنه ايدن ليس اي احد تلك النظرات لن تؤثر به ولن تحرك شعره من رأسه نظر له بلا مباله جعلت الاخر يستشيط غضبا وركل الارض بقوه عله يخفف حده غضبه وقال .. وانت كما انت بارد لوحا من الثلج اتظن ان علاقتك برفيقتك ستكتمل.....  عند تلك النقطه زائر ايدن بغضب وقوه سمعها كل من بالغابه ولكم الاخر وطرحه ارضا

نظر له لورانس بضحكه خبيثه وقال الان اصبح لك نقطه ضعف

انهال ايدن عليه بالكمات وبادله لورانس ودارت معركه شرسه بين الاثنين وصل البيرت وجايكوب والسا ولارا وشهقو بفزع مما يحدث امامهم فما يحدث ليست معركه عاديه بين اي ذئبين هذا صراع قديم الازل بين النوعين والان قد اشتعل وان لم يوقفهم احدهم ستكون العواقب وخيمه

تحولت لارا الي تيارا الي حجمها الطبيعي ابتعد الاجميع عنها سريعا تحت نظرات جايكوب المصدومه والسا التي لا تقل صدمتها عنه وقد فتحت فاهها من هول الصدمه

زائرت تيارا بقوه هزت ارجاء المكان فرضت قوتها علي الجميع ابتعد لورانس وايدن عن بعضهم ومن حولها اصبحوا في خنوع بسبب ذئابهم التي تشعر بالتوتر والتهديد كانت نظرات لورانس مزعوره مما يري لم يري في حياته ذئب بتلك القوه والحجم وايضا ثلاثه ذيول!!

(احنا بنتنا مش اي حد 😂😂😂❤️❤️)

عادت لارا لطبيعتها وهي تنظر لهم بغضب نظراتها دبت اوصال الرعب فيهم وجعلت قشعريره قويه تسري في اطرافهم تعجب لها لورانس اما ايدن فهو يعلم ان والداته عندما تغضب تتحول لوحش كاسر لذلك لا يتجرء احد علي اغضابها عاد للخلف بهدؤء وجلس ارضا نظر له لورانس بتعجب فأشر له ايدن ان يفعل مثله

ظلت تيارا تنظر لهم بغضب وترمقهم بنظره قاتله لكن هدؤهم جعلها تعود لطبيعتها عادت لارا ونظرت لهم بشمئزاز وقالت هل انتم اطفال !!

رفيقه الفا الجليد 2 Where stories live. Discover now