Part 7

1.9K 76 7
                                    

Lisa pov

"نحن لا نستطيع شكرك بما فيه الكفاية لدعوتنا، العشاء كان رائعاً" أمي تقول عندما نبدأ بالخروج من المنزل أتمنى لو أستطيع إخبارك أن المزيد حدث أثناء العشاء لكنني لن أقلل من احترام الوالدين أو أمي بهذه الطريقة على أية حال، أنا سَأكُونُ صادقَة، أردتُ بشدة شيءَ أَنْ يَحدثَ.
أنا وأمي ننحني في وقت واحد كما نعرض ليلة سعيدة. أرفع رأسي وأحبس عيني على جيني تحملق على الفور وتستدير عندما تبدأ خدودها في الاحمرار. أبتسم،
"أراكِ غداً يا (جيني)" أخنق ضحكة وهي تبدأ في التمتمة قليلاً ومع ذلك أنا وأمي نستدير ونذهب إلى منزلنا
"هل استمتعت؟" أمي تسأل ابتسامتي تتسع في الذاكرة،
"بالتأكيد."
لقد مضى أسبوعان
أسبوعين من أخذ جيني للمدرسة والعودة يومياً اسبوعان من المضايقة المستمرة يبدو ان الحادثة منذ اسبوعين لم تحدث ابدا
أنا لم أذكر ذلك، مع العلم أنها بالتأكيد ستشعر بالحرج وعدم الراحة أن تكون حولي
وهذا شيء بالتأكيد أحاول تجنبه. يمكنني التعامل مع كونها منزعجة مني ولكن كونها محرجة من حولي هو لا لا كبيرة بالنسبة لي. الطريقة التي كنا نحترق بها تحت لمسات بعضنا البعض أشعلت شيئا بداخلي
كان استثنائياً بالتأكيد. الطريقة التي تئن بها من إسمي كانت سريالية أردت سماع ذلك الصوت مراراً وتكراراً

بالإضافة إلى الشعور بالرغبة، هناك شيء آخر أشعل بداخلي، هل كان شغفاً؟
لقد لاحظت نبضات قلبي أسرع كلما كانت تقوم بلف ذراعيها حول خصري عندما نكون على دراجتي، أو الطريقة التي تبتسم بها لي قليلاً عندما أقوم بمزحة سخيفة. قد يبدو قليلة، لكنه شعور أكثر بكثير في قلبي.
يمكنك القول أننا أصبحنا أقرب قليلا، الصداقة حكيمة. أصدقائها يعشقونني تماماً، حتى أنهم حاولو دعوتي للجلوس معهم مع الغداء ولكن
أنا دائماً أرفض لأنني دائماً أستمتع بالثنائي المجنون لقد أصبحوا أعز أصدقائي خلال الأسبوعين الماضيين وكنت أحب كل لحظة واحدة.
عندما دخلت فصل الجبر على الفور، كالعادة، وجدت جيني وهذه المرة كانت تنظر إلى الوراء. أشعر بدفعة على جانبي، ألتفت إلى الجاني وألف عيني، أرى جيسو و تشاي يعطونني نظرات معرفة مع ابتسامة عريضة،
"جُلدت" (شاي) قال لـ (جيسو). إنهم يضحكون على ملامحى الخجلة
سأتجاهلهم و أشق طريقي نحو جيني انزلقت الى جانبها بصوت مرتفع قليلا، مما جعلها تجفل عند سماع الصوت. تحدق بي بسرعة وتحدق بي،
"بغيضة جدا؟" إنها تسأل. أضحك وأومئ برأسي،
"فقط لك،" أنا أغيظ. تتقلب عيناها وتنظر إلى كتابها الذي كانت تدرسه. أضع كوعي على الطاولة وأضع خدّي أمامها، ولن أتعب أبداً من جمالها،
"أنت تعرف،" أنا أبدأ. نظرت من كتابها ونظرت إليّ،
"مازلت لا أملك رقمك" تقلب عينيها وتهز رأسها
فأجابت بلا مبالاة: « ولماذا تفترضين انني اعطيك اياه فعلا ». أنا عابس،
"هيا يا (نيني)، أشعر أننا ارتبطنا كثيراً خلال الأسبوعين الماضيين، أعتقد أنه يجب أن نجعل هذا رسمياً." أقول بينما نتحدث إلى كلينا تتنهد وتحول نظرتها إلى نظرتي،
"إذا أعطيته لك هل ستصمتين؟"
فسألته بسذاجة. أومئ برأسي بسرعة مما جعلها تبتسم قليلا لردة فعلي، ثم تتنهد في الهزيمة وتنظف شعرها،
"يا إلهي أنت مزعج، حسناً هنا" أعطتني هاتفها فأمسكته بحماس وبدأت بكتابة رقمي. أنا أراسل نفسي بسرعة وأعيد تسليم هاتفها أمسكت به وسخرت من رؤية اسم إتصالي على هاتفها
هل كان عليك فعل ذلك؟
سألت غير مصدقة. أبتسم ابتسامة عريضة وأومئ برأسي بينما بدأت أريها اسم الاتصال الخاص بها على هاتفي،
فأجيب: « من الضروري ان يكون اسمي على اسمك ‹ ليلي ›، في حين ان اسمك على اسمي ‹ نيني ›. تتنهد وتومئ برأسها، وتعود إلى كتابها الدراسي،
حسنا، أنا أعلم بالفعل أنه إذا قمت بتغييره فستجد بطريقة ما طريقة لإعادته أنا أضحك على ردّها
عدت إلى موقعي الأصلي وبدأت ابتسم بهدوء على ملامحها المركزة، تمد يدي ببطء وتضع خصلة من شعرها خلف أذنها،
"أنت تتساهلين معي يا (نيني)" أقول بلطف أبتسم عندما أرى خدودها تبدأ في الاحمرار التفتت إلي وقبل أن ترد كان هناك صوت مسموع من الباب
حبيبتى لقد نسيتى هذا
"نلتفت إلى
صوتها ولاحظت أن هانبين يشق طريقه إلينا بدفتر ملاحظاتها. ابتسمت جيني قليلا،
فأجابت: « شكرا حبيبي ». أرى عيناها تومض على عينيّ بتوتر وهو ينحني وينقر شفتيها بسرعة
هذا غريب، '
أنظر قليلاً للمنظر متمنياً لو كان أنا انه ينسحب ويلاحظني بسرعة وجهه يتصلب،
"ليزا" يقول بحزم. أنا ابتسم،
فأجيب: « هامي ». جعل (جيني) تسعل قليلاً و (هانبين) يقسو عينيه تجاهي فقبل ان يتمكن من الرد، يرن الجرس، مما يجعله يستدير بسرعة ويهمس بغضب تحت أنفاسه. بدأت في الكلام، دون أن أزيل نظرتي عن شكله الحارق الذي يختفي،
"أنا لا أَستطيعُ إعتِقاد أنت ما زِلتَ مَعه،" أَقُولُ عرضاً. أدير نظري لجيني وأضحك برؤيتها تحدق بي بعينين واسعتين تهز رأسها وتحدق بي بسرعة،
"ماذا تعني بذلك؟" إنها تسأل.
أنا أهز،
"أنا فقط أقول، أنت تفوت."
أنظر إليها بنظرة معروفة مما يجعلها تغلق فمها بسرعة وتنظر بعيداً أبتسم برؤية أذنيها بدأت تحمر
"استرخي، أنا فقط أغيظك، إذا أردت أن أتوقف، سأتوقف. لكن فقط إعلم، "أنا أميل أقرب إلى أذنها،وأنا اهمس وأنا امسك برفق بأذنيها الدافئتين: « ما زلت لا استطيع اخراجك من ذهني ». انها تلهث بهدوء وتتصلب قليلا على الجلد السفينة.
أجلس مرة أخرى على كرسيي و أعبر ذراعيّ و أبتسم بالنصر بينما يدخل المعلم
"أنا امرأة صبورة (جيني)، لكنني سأستسلم عندما أعرف أنني مضطر لذلك" أجيب بهدوء إنها تنظف حلقها بشكل محرج وتتحرك في مقعدها
إنها تتمتم مع نفسها أبتسم،
فقط عندما يتعلق الأمر بك
يا ليزا! انتظري!" ألتفت إلى صاحب الصوت وأبتسم،
"يا جوي،" انها تهرول بسرعة نحوي قليلا لاهث. إنها تشكل نفسها وتبتسم إبتسامة عريضة،

you happened(مترجمة) Where stories live. Discover now