part eight

13.9K 231 7
                                    

--------
نامجون:"لا أفهم حقا ...من الذي دخل الى منزله و وضع تلك الملفات ؟! لا وكذلك ذلك التسجيل؟!!!
أنا حقا شاحن من هذا "

Flash back:
*عندما ذهبت يونا إلى منزل جونغكوك أخذت الحقائب و وضعت فوق طاولة ما في منزله بعضا من الملفات.
تلك الملفات تحتوي على كل من راتهم تلك الليلة يلحقون جونغكوك بالإضافة إلى تسجيلات فيديو تتضمن مقاطع هروب جونغكوك منهم و لكن دون أن تنسى عدم تحديد الموقع الموجودين به الآن...*
End..

---------
ابتعد عنها قليلا يسترجعان أنفاسهم التي سرقت في تلك القبلة رغم أنهم يتنفسون هوائيهما لأنهم قريبان من بعضهما كثيرا....
بعد بضعة ثواني أعاد الآخر تقبيلها و لكن أعمق من التي فاتت ...
كان يعنف شفتيها و كأنها حلوى لا يستطيع مقاومتها إلى أن سمحت له الأخرى باخال لسانه يداعب لسان الأخرى و كأنهما يتراقصان في حفل لطالما انتظراه كثيرا ليلتقيا...
.
.
.
.
لم يرد أن يتمادى كثيرا أو ينزل إلى عنقها لأنهما في منتصف البحر و الذي تقريبا لم يستطيعوا رؤية طريق العودة لأن الظلام قد حل بالفعل ...
.
.
.
.
دخلت تستحم في غرفة النوم بينما هو أخذ أدراجه يستحم في الحمام الآخر ..

يونا(تتحدث مع نفسها):"ما كان هذا للتو؟! .. لما قلبي أشعر به سيخرج من صدري؟! و ما هذه الفراشات التي في بطني؟..."

نظرت لوجهها المحمر كلون الفراولة لتغسل وجهها مرة أخرى وتتحدث...

يونا:"أهذا هو ما يدعى بشعور الخجل؟!"

إردت ملابسها الداخلية الملونة باللون الاحمر القاتم مسرحة شعرها الأسود الداكن الطويلة ذاك مع وضع لمسات من مركبها ذو الرائحة التي لا تعلم أن من يعيش معها يعشقها إلى حد الهوس ...

(+18)

ارتدت فوق تلك الملابس الداخليه فستانا أبيض أقل ما يقال عنه أنه شفاف يصل إلى منتصف فخذيها لو ترفع يدها قليلا سيظهر ما أسفله...
(أساسا لما إردت الملابس مع أنه سيقوم بخلعها لها بعد دقائق)
.
.
.
بخطواتها تلك التي تكون على أطراف أصابعها ذهبت تلقي نظرة على ابنتها لأنها تعلم أنها ستستيقظ في هذا الوقت بسبب الجوع...وهذا ما كان بالفعل...
.
.
.
بينما تحمل صغيرتها و تضع أطباق الطعام لم تنتبه للذي يجفف شعره ويتفحص كل جزء من جسدها...
.
.
.
الصغيرة:"أپا أوما دافئة...أنا أحب دفئها... أوما أحب
أحبك دافئة...(بينما تتلمس وجه أمها و تحرك أرنبة أنفها على خاصة أمها...)"

جونغكوك:"حقا...ماذا عني الا تحبينني؟! مينا تحب أمها ولكن ماذا عن أبيها؟!..."
وقف خلف التي لا تستطيع رفع عينيها من شدة الخجل ليأخذ الطفلة من يديها بيد واحدة واضعا اياها على صدره العاري وسط ضحكات الطفلة وهو يقبلها ولا تعلم ماذا يفعل لوالدتها بيده...... 

ظننتها عاهرةWhere stories live. Discover now