البارت الحادي عشر

13.4K 771 296
                                    

ضحايا أجرام داعش #

بارت"11"

بقلمي: رهام يعقوب

جميلاتي اتنسون، التصويت بالنجمه+العليق بين القفرات شگد ماتكدرون+ماتبعه الحساب بعد چبدي♡

❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥

"رحمه"
خوف على توتر الجو ثلج وحنا بمكان مگطوع وين نروح ماندري،اصوات صياح الناس ؏ اصوت سيارتهم الي من سمعت الأنفجار اجت
واگفه وباعو بيهم..

_راحو جدو والولد ايشوفونها عايشة
بس ماضنها عايشة لأن دمها مالي المكان كلاا
صحت على جدو،

، جدو دير بالك لا ينفجر لغم شي وبسرعه عفيه ترا صارت اصوت اخاف يلزمونا، صوت

رد برفض
الجد: لا يولي بنيتي هسه بسرعه اجي هناي احسن ماكو الغام بس خلي انشوفها عايشة لو لا؟

رحمه: مشو ناحيتها واني لازمه. گلبي بخوف
رحت وراهم شي ايخوف
صراحه موطبيعي الدم الي نازل منها وجسمها
كلو دم وجهاا مصخم يخوف. راح جدو تفقد نبضها صاح بفرح

الجد: عايشة يولو عايشة الف الحمدلله ما ماتت تعال وليدي ساعدني حتى نشيلها، بسرعه

حجيت بجديه
رحمه: جدو شتسوي بس لا تريد تنقذها عوفهاا، جدوو، لادمر حياتها خلي تموت احسن الها والله

رد
الجد:يولي عجل اخليها هناي وروح مستحيلل رحمه بنيتي مستحيل اخليها ومشي، هاي مو من غيرتي

رحمه: جدو ترا اذا ساعدتها راح تموتها مرتين
جدي راح تصحا على واقع مر اهلها راحو تقطعو اجزاء مبقا احد منهم شتسوي عايشة هية
راح تعيش يتيمهه

الجد: يولي رحمه ليش هيج تحجين مو هاي روح
خطية نعوفها وهية ابحاجة النه، والله حرام

ضربت على صدري بقوه
رحمه: جدو اسألني عن اليتم جدو راح ادمرها والله
وهية بعدين منو ايگول راح تصحا عدلاه هذا
اذا ماطلعت مشلولة لو عمية احسن شي تعوفها هنا جدو والله خطيه

رد برفض
الجد: ميخالف اني اتحمل مسؤليتها عسا ما
كامل ماتتحرك الهم انقذها،ماخليها بهل مكان
هاذي انتي وياها راح تعوضني عن بنتي الراحت، لاتعترضين رحمه بنيتي اعتبريها اخيتج

رحمه: جدو اني ماعندي شي وياها والله العظيم
بس خطيه، اعرف شنو راح تعاني بحيتها

الجد: ماعليها شي تكبر و نتسى الأيام طيب الجروح
يلا وليدي الله ينطيك تعال شيلها وياي وذا انتا هم نفس رأي رحمه خلوني اني اشيلها ونتو روحو الله وياكم

رد الولد
.. لا عمي اشيلها وياك بس المشكلة احنة شلون راح نطلع وهاي الألغام كومة هناي؟

الجد: تدبر وليدي بس تعال ساعدني!

رحمه: شالوها بس اني تمنيت ايخلونها هنا لأن عشت حيات اليتم وشفت شگد صعبة وهاي البنية منو ايگول

ضحايا أجرام داعش Where stories live. Discover now