البارت العشرون

9.6K 709 212
                                    

ضحايا أجرام داعش #

بارت"20"

بقلمي: رهام يعقوب

جميلاتي اتنسون، التصويت بالنجمه+العليق بين القفرات شگد ماتكدرون+متابعه الحساب بعد چبدي♡

❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥❥

رحمه:متاعب الحياة،ماتخلص،ياترا ايمت نكدر نرتاح اني وخيتي،لو لدقيقه وحده بحياتنا، مشينا وراهم وحس كلبي راح يوكف من الخوف،خايفه يودونه للمخيات،الي بيها اهالي الدواعش،احنا شعلينا،هما اهلنا نجاس،ونضمو الهم،

لازمه ايد اسينات ومنزلين،وهمستلها،بصوت خافت،
اسوو،لو شما يصير ماريد ايدج،تعوف ايد،ابدا،اسينات،ماريدج،تعوفيني فاهماا،روحي بروحج للموت اي قرار يكون لاتهدين ايدي

اسينات:هزيت راسي ودحكت عليه ،اخيتييي
انتي احسن شي بالدنيه نطانياا رب العالمين،انتي هديه ثمينه،مستحيل اعوفج،بيوم صدگين راح نبقى سوااا،ومانفترك رحمتيي ايدي بأيدج للموت يبعد هليي وناس الماكو

رحمه:بتسمت بوجهاا،بنفسي اضمها من الناس كلهاا بنفسي اخليها بكلبي،ماريدها تتأذه بعد،اريد احميها من العلم كلا ماخلي احد يشوفها

نزلنا روسنا ونمشي لأن اكو جنود هواي بالمعسكر،هوا معسكر، تابع للمخيم،وصلنا للغرفه، دگو الباب وفاتو مشينا وراهم واني گلبي يرجف، خوف من الي راح يگوله

رفعت راسي وباوعت بي، جان كاعد وبيدا اوراق،انسان هيبتا طاغيه على المكان رغم كبر عمرا من شافنا رماهن وكال

الرائد: فوتن بويا اكعدن هنا،لاتضلن وگفات

_زفرت النفس بهدوء، ورحنا گعدنا و خايفين من الكلام الراح ايگولو، حيللل احس حتى بطني گامت تمغصني، باوع. علينا بنضره حنينه

_شوفن اني،مادري شگللجن بس الله شاهد حاسبجن
بناتي،صح ماعندي بنات بس ربي يدرب بنيتي وياجن

رحمه: بلعت ريگ وركزت بكلامه،

الرئد: اني مراح اخليجن تروحن للمخيمات الدواعش
بس هم ماكدر اخليجن هنا لأن صعبه،تبقن اذا مو اني اطلعجن من المخيم يجي غيري يطلعجن،فاا راح اخذجن وياي

رحمه:كمزت بخوف و قاطعتا لا سيدي وين تاخذنا احنا نضل هنا ماروح لمكان،عفيه بس لاتخليهم ياخذونا لهناك،احنا بخير...

رد بهدوء
الرئد: لا تخافن مني انتن حسبت بناتي هسه
ترا ماسويلجن شي، اطمنن، اناا مو من هل نوع

رحمه:رديت بخوف
زين وين راح تاخذنا وحناا، حتى بيت ماعدناا، واني وختي مانكدر وحده تعوف الآخره، ترا مستحيللل اعوفها

الرائد:لا بنيتي ليش اتعوفين اختج،تبقى وياج وين ماتروحين،هسه راح اخذكم لواحد من دور الأيتام الي بغداد تعيشن هناك وتكملن دراستجن لحد، ماتستقرن عود تكدرن تطلعن منك براحتجن

ضحايا أجرام داعش Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang