البارت السادس والاربعون

8.9K 740 1.2K
                                    

ضحايا أجرام داعش #

بارت"46"

بقلمي: رهام يعقوب

جميلاتي لاتنسون، التصويت بالنجمه+التعليق بين القفرات شگد ماتكدرون+ماتابعه للحساب بعد چبدي♡
❥❥❥❥❥❥ ☜ ❥❥❥❥❥❥ ☞ ❥❥❥❥❥❥
.

*اسينات*

_واگفه فوگ راسا اخير انسان اريد اشوفا بحياتي اكرها كره ماصاير هذا معذبي هذا الي فرقني عن اختي، هذا الي دمرني بسبب اغلاط الماضي

شنو ذنبي لحد هذا يومنا أثار، بجسمي، بسببه

اتمنا احطلا سم واگتلوو، انسان مريض الي يسوي ميحس بي، عندا فد نفسيه،

اليوم آزر مو ذاك القوي،الي نضراتا لو دحك بيك تموتك خوف، ادحگ بي انسان ضعيف، مكسور ياترئ شنو الي وصلا لحد هذا الشي، شنو الي خلا
سيادته، هيج مذلول وضعيف،

دحگت عليه بشماتا
حاط راسا بين اديا ومركزهن على الطاوله شنو الي خلا هذا الوحش يوصل لهاي الحاله ويصير هيج ضعيف، بتسمت بهدوء

اخذت طلبهم واني مركزه انضاري عليه بصدمه من الحاله الي واصللها، رحت صاحتلي وحده من البنات، على جهازي يرن نطيتهن الطلبيه حتى يودنها وخذت جهازي جانت الدكتوره لارين ستغربت من اتصلها هيه،

ما تتصل عليه من اكون بالشغل لان تعرف ماترضا المديره الجهاز ينفتح وقت الشغل، فتحت الخط وجاني صوتها وهيه تبجي،بضعف

صرخت بصوت، ختل مسامعي منا
لارين: اسيناتتت لحگيليي، فدووه راح اموت

بلعت ريگ بخوف
_شبيج لارين شكووو، ليشش تبجين فهميني

اردفت بصراخ
لارين: اسينات ايانن تكهرب واني حيلل ماضل بيا اشيلا تعالي بسرعه عفيهه، ولج راح يروح من ايدي لحگيلي

_لطمت على راسي، ودموعي سبقني، حجيت بتسرع واني انزع ملابس الدوام،
هسهه جايه جايهه رحت اركض لمديره ما اعرف شلون جذبت وكتلها اني مريضه كلش وماضل بيا حيلل اوگف

لأن هيه ماتخلي احد يطلع من الشغل لا اذا جان مريض، وذا وحد من العاملات طلعت بدون ماتدري لازم احنا نسد مكانها لحد ماترجع لان اذا درت تنفصل، بعد ترجي قبلت اروح اخذت اغراضي وطلعت اركض

فتحت باب السياره، وسقت بسرعه جنونيه
اريد بس اوصل اهجس حليلي نهد كلشي ولا هماا
من سرعتي بدقايق وصلت،طفيت السياره ونزلت اركض دفعت الباب ولكيتها حاضنتا وملابسى كلها مي بالكوه شلته منها وركضنا للشارع العام

حتى نسيت عندي سياره
اجرنا تكسي وصعدناا حاطتو بحضني وهوا جسد بدون روح كلت هاي هيه راح يموت ادحك بي انفاسو مكطوعه لاكدر اكللها ابنج ميت ولا اگدر اخلي السياره، اتطير حتى نوصل بسرعه

ضحايا أجرام داعش Onde as histórias ganham vida. Descobre agora