Part 1

3K 96 35
                                    

‏لا سند لك إلا نفسك، إياك أن تميل.

أستمتعوا ....

في هذا القصر الواسع الذي يُحيط به الحِرَس من كُل جانب

صبااح جديد قد حلَ بطلته لكنه يُنذر بعاصفة لأصحاب المنزل الهادئ

سيدة المنزل او في الاحرى والدة جيمين لقد أصُيبت بنوبة قلبيه حسنا هي لديها ضُعف شديد في القلبِ وكان هذا اليوم مُحتم القدوم عاجلاً ام اجلا

لكن جاء ببغته مفاجئه بذلك زوجها
بعدما اصُيبت بالنوبة قام السيد كيم بنقلها الى المستشفى لكن حقّا كان الاوان قد فات فحالتها كاانت خطيرة للغاية

ادخلوها لغرفة العملياات وبذولوا قصاري جهدهم لكن القدر حال دون ذلك !
خرج الطبيب الذي هو من امهر وأشهرَ الاطباء محني الراس للسيد كيم وقال له هذا الخبر الذي زلزل جسده واحنى ظهرهُ نعم فالسيد والسيده كانوا يحبون بعض للغايه لم يكن زواج مصالح ابداً

" سيدي انا اسف للغايه فقد بذُلت قُصاري جهدي لكن لم استطع انقااذها العمرُ لك "

أردف الطبيب بعد خروجة من غرفة العمليات لم يستطع انقاذها كانت النوبه شديده

بقي السيد كيم للحظات يستوعب هذا الخبر نظر له الطبيب بحزن لحاله فكان فعلاً متأثر لذلك

عيناهُ البنيه مُلئت بدموع قد فاضت إجلالاً لهذا الخبر المفجع شاحب مصفر اللون هذا هو وصف حاله صررخ بأعلى صوته بالطبيب

«ماذا قلت ؟! أتُخبرني أنني فقدتهاا للابد ! أتخبرني اني لا اراها ثاانية ماذا تقوول أجُننت كانت لديها نوبة ككل مره لماذا لم تستطع انقاذها اخبرني لمااااذا!!! »

اردف بكلماته صارخاً به حتى أستطاع كل من في الجناح سماعه .. لم يصدق ما يخبرهُ الطبيب !

ما كان من الطبيب سوى الصمت لا يعرف ماذا يقول له وهو يعذر حالته هذه فخبر كهذا يٌزلزل الأبدان

بعد نوبة غضب وصراخ صمت لفتره ثم تذكر طفله الذي تركه في المنزلِ بمَ يُخبرهُ ؟ أيخبره انه لن يرى والدته مره ثاانيه وهو من كاان يعشق تفاصيلها وكانت تعني له روحه

أأصبح ولده يتيم الأم بعمر صغير !!
بعد اتمام اجراءات المستشفى تحضر للدفن والعزاء وبالتاكيد قبل ذلك ذهب الى
منزله استقبله جيمين عند باب المنزل قلقاً وبوجهه مئات علامات الاستفاهم ؟؟!



انحنى جيمي لوالده ثم استقام وقال

"ابي اين كنت واين والدتي لما لم أراها في اي مكان في المنزل هذا الصباح

عائلتي 𝓂𝓎 𝒻𝒶𝓂𝒾𝓁𝓎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن