مرحباً اعزائي ✨❤️
فضلاً لا تنسوا ارائكم ✨
———————
جيمين بطبيعة الحال لا يخرج من منزله بدون حرس خاص نظراً لاعداء والده
لكن جيمين لا يحب هذا يريد الخروج بنفسه والاستمتاع
لذا في عطلة نهاية الاسبوع ، خرج مع كوك وتاي بدون حرس ودون علم والده ، هو يعلم بخروجه معهم لكن لا يعلم بدون حرس والأ من الغير ممكن يسمح كيم بذلك
ذهبوا في البدايه الى المقهى وتبادلوا الحديث
"حسناً ، الى اين وجهتنا التاليه "
كان هذا كوك من غير موضوع الحديث رغبة بمعرفه وجهتهم التاليه
"لا علّم لي ، انذهب الى صالة الألعاب "
تاي اقترح ، لكن جيمين سخر منه
"حقاً تاي ، صالة العاب ، الأ تملُ او تكل من الألعاب الإلكترونيه ، لنذهب الى مدينه الالعاب افضل ، ؏ الاقل شي ممتع "
"حسنا بعيداً عن سخريتك مني ، فلنذهب "
خرجوا الى المدينه ... حسناً كانت مزدحمه قليلاً تجولوا فيها وتشاجروا عن الالعاب الذي يلعبوها كل شخص كان يريد أن يفرض رأيه ومن شدة حماستهم لعبوا فيها جميعهاً تقريباً حتى خاصة الاطفال وأصبحوا يسخروا من بعض
ونسوا الوقت حتى اصبح يُقارب منتصف الليل ومن كثرة تجوالهم شعروا بالجوع لذا دخلوا لأحد المطاعم التى في طريقهم والتهموا الطعام كأن لم يأكلوا دهراً
قرروا العودة الى منازلهم سيراً لقربها نسبياً ، كان يمزحون ويتحدثون مع بعض ولم يرو السياره التى جاءت مسرعه
كانوا جميعهم ؏ الرصيف لكن جيمي في الطرف تقريباً ، كانوا يضحوا ويستمتعوا، السياره المسرعه لم يلاحظوها يا لحظهم التعيس ، انحرفت من مسارها ضاربه جيمين الذي كان ؏ الحافه تقريبا ، لم تكن الضربه قويه لكنها كانت كافيه ليسقطه ارضاً ؏ رأسه ، انصدم صديقاه وهم يروه بهده الحاله ممداً امامهم بدمائه ، كان السائق لطيف لكنه سيء الحظ ، فنزل بسرعه من سيارته وحمله ونادى ؏ اصدقائه المصدومين
لينقله فوراً الى المستشفى حتى يتمكن من انقاذه ،
افاق تاي من صدمته ذارفاً دموعه اتصل فوراً ؏ والده لا يتحمل افجاع عمه
YOU ARE READING
عائلتي 𝓂𝓎 𝒻𝒶𝓂𝒾𝓁𝓎
General Fictionبغضب قد أردف رافعًا صوته حتى سمعهُ اغلب من في القاعه " رائع حقاً ابي ! رائع سعيد الان وللغايه !! هل ما زال هناك شخصاً يقربُ لي ولم تعـرفني عليه ؟ منذ لحظات فقط اخبرتني ان مدير مدرستي هو عمي والآن يا ابي تخبرني أن لي اخ اكبر ! ومن غير والدتي ايضا...
