بَارت٤.

332 26 14
                                    

" كِيمُ جُونكوك مِلك كِيم تَايهيُونغ"

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

" كِيمُ جُونكوك مِلك كِيم تَايهيُونغ".

        إنتَهت الرِحله المُمتَدة لثَلات أيَام، تلكَ الرِحله الدَافئة بَين ضَحكات ولحظَات، صَحيح أنها لَم تكُن سوَى ثَلاته أيَام، لكِن ثَلاته أيَام كَافية لبَت الحُب والحَنان لقُلوب فتيَتنا الصِغار، تعَلقو ببعضَ أكثَر وأكثَر و وعدُو أنهُم لَن يَنفصِلو أبدًا ..
-
-
-
            مَرت الأيَام مِن تلك الرِحله عَاد الرُوتِين كَالعادة خَاصه مَع تَايهيُونغ الذِّي لا يَكفُ عن اخدِ العقَاب، وَصغيرنَا الذِّي تَأقلم عَلى وَضعه بوجُود اصدقَائه الجُدد خَاصة وجُود البَابي خَاصته،

-
-
-
يَركض بالأرجَاء مُحتَضنًا دُميَته القُطنيَة قَاقزًا هُنا وهُناك بالسَاحه الكَبيره، يَنتظر الأشقَر الذِّي ذَهب لإحضَار الطَعام.
" بَابي خَاصتِيي"
صَرخ كُوو بَينما يَركض بخُطواته المُتخَبطه نَاحية مَن مَوضَع الصَحن جَانبه يَستقبل ضِئل الٱخرَ مُقبلا إيَاه بكَثره.
" كيَان بَابي" هَمس بهُدوء صَوته بَينما اتخَد مكَان فَوق العُشب يُبصر الأرجَاء بأعيُنهِ الحَاده طِباعهَا،
قَاطع اختِلائهُ بنَفسه أنَامله الاصغَر التِي تمُد تجَاهه بَعض الأكلَ بَين ابتسَاماته الصَغيرة.
-
-
-
يَحبو بَعيدا بُغية اللعب بَعد اخدِه الاذنَ مِن تَايهيُونغ الذِّي يَتربعُ مَع أصدقَائه يَتنَاقشُون تَارة بَين تقَززهم مِن ابتذَال العُشاق بَينهم
" أُوه تَاي أضُن عَليك النَظر خَلفك" أردَف جِين رَيثما يقَلب أعيُنه بسَبب صَدمته مِن كُوو الذِّي يُمسك شَعر إحدَى الفتَيات صَارخًا يوَبخهَا لأخدِه دُميته.
" تَربيتي" ولَم يَكن سِوى يُونغي المُتفاخر بفِعلة الصَغير الذِّي فَورما لَحظ نَظرات تَاي أبتَعد بسُرعة مُمثلا اللَّعب بجُّل برَائته.
-
-
-
" حَسنا سَيد كُوو اشرح" أردَف الأكبَر للذِّي يُبصر الأرضَ أمَامهُ نَافخًا وجنَتيه يحَاول الهَرب لكِن يَد الاخرِ كَانت أسرَع مِن بنيَته الصَغيرة
" بَابي انا عُثفُور !!" تحَدث بدَهشة يحَاول جَعل مَن يَرفعه من مَلابسه يَنسى لكِنه للحظَه أعجِب بالوَضع وبَات يتَأرجحُ بالهَواء؟
-
-
-
إنتهَى اليَوم بَين مشَاغبة الصَغير التِّي بَاتت مَصدر دِفئ للفتيَان بالرَغم مِن حَالته وصُغر عُمرهم.
   00:00 pm.
يَفزع الصَغير المُتمَسك بمَلابس الاكبرَ إثرَ صُراخ أحد الفِتيَه مِن مكتَب المُدير، هَذا رُوتين رُبما .. بَات كُوو الصَغير حسَاس أكثَر من الأول ويَبكي فَزعًا كَما يَفعل الٱن بكُل مَرة يسمَع هَذه الأصوَات، وهَاهو تَايهيونغ كَالعادة يَمحي عَلى خصَاله برِفق كَي يَهدئ.



























    " بَابي هُنا وسَيخرجك مِن هذا المَكان صَغيري".




قَصير ثُوري
بَاك جُزئِي😾.

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Oct 31, 2022 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

CALL YOU MINE-TKWhere stories live. Discover now