سلسلة من جرائم القتل في مدينة نيويورك قد أحبطت الشرطة ومكتب التحقيقات الفيدرالي على حد سواء ، ويشتبهون في أن الجاني ، هو قاتل واحد يرسل رسالة غير مفهومة كل مرة .
ولكن عندما يتم إخراج العميلين الفيدراليين المعينين للتحقيق فيتم قتلهما ، فإن مكتب ال...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
كانت الجوانب العقلية لقدرات تاي هي التي فكر فيها جونغكوك ببهجة تقريبًا أثناء تحركهما.
تسأل جونغكوك عما إذا كان تاي سيكون قادرًا على التعامل مع أي منها ، أو إذا كان هذا هو السبب في مشاركة جونغكوك مع هذا الرجل ؛ أن يكون عقل العملية إذا جاز التعبير.
" أستمع ، لأنني سأقول هذا مرة واحدة فقط ،" تمتم تاي وهم يسيرون إلى بوابتهم "أنا لا أتحدث عندما أسافر ..... أنام فقط وأنا لا أستمع عندما آكل ، أتفهم؟! لا أريد أن نكون رفاقاً " قال بلهجة ساخرة للكلمة "لا أريد أن أعرف عن طفولتك أو كيف قامت والدتك بجلدك بقفاز مطاطي أو مقدار العلاج الذي كان عليك خوضه ، لأنك خرجت من مرحلة ما قبل الجامعة لا أريد أن أسمع كيف تريد أن تصبح مديرًا يومًا ما أو كم عدد الفتيات التي لاحقتهم ، وحتى هوسك بالإنترنت أو مدى فخرك بحركات أمعائك ، لا أريد الذهاب للتسوق معك في بارني ، ولن أساعدك في انتقاء رابطات العنق لتتناسب مع جواربك ، وأقسم بالله ، إذا أطلقت النار علي ، سأقتلك " بينما تبعه العميل الآخر إلى متن الطائرة ووجد مقعده ، وسلوكه الرزين في مكانه ، لم يستطع جونغكوك أن يقرر ما إذا كان تعرض للإهانة أو الانزعاج أو الحزن.
من المحتمل أن ألا يتم التغاضي عن اللكم شريكه الجديد ، كان متأكدًا من أن تاي لن يعمل جيدًا كما فعل فقط لإحداث هذا مشهد.
لكن يا لها من حياة بائسة يجب أن يعيشها هذا الرجل، حسنًا ، لم يكن الوحيد الذي عانى من صعوبة، حاول جونغكوك جاهدًا أن يتجاهل الغضب الذي تسبب فيه هذا الخط الفكري ، ولكن حتى الآن ، جعله تاي يرغب في الوصول إليه وخنقه ، إلن يحب المكتب التحقيق ذلك؟! .
قرر أنه من الأفضل - لجميع الأطراف المعنية - تجاهل الرجل بجانبه.
ذهب إلى الأمام وسحب الرسم البياني المقارن الذي صنعه لمعلومات الطبيب الشرعي مع ملاحظات في كل مكان بخط يده الصغير الذي يشبه السلطعون، يمكن قضاء بعض الوقت على الأقل بشكل جيد.
تنهد تاي بشدة وهو يتخبط في مقعده ويهز رأسه وهو يخرج حزام المقعد ، فشل شريكه الجديد في الاختبار الأول.
لا يوجد أي شخص يتعامل بهدوء مع النقد اللاذع الذي ألقاه للتو ، دون أن يضاجعة .
في المقابل لم يكن سوى متسلق سلم ، كبير الأنف كان ينبغي أن يجلس في مكتبًا أو يعمل في السوق المدنية.
