بُندُقيَّتَان.

219 25 17
                                    

كأيّ طالِب جَديد اندفع الكثِير للترحِيب بِي و لم يسَعني سُوى الابتِسام بوِسع لرُؤية هَذا و عينيّ تتنقَل بينهم جميعًا إلَا أنّني وجدت عينَاي تتوقَف مُرغمةً عندَما وقعت أنظارِي على بُنيَتيكِ التِي انعَكست عليهَا أشعّة الشمس فباتَت كَبندقيَتين أوقعتنِي أسيرًا لهمَا.

ابتسامتكِ الهادئة المُرحبَة بقدُومٍي التِي تشكَلت مُظهرةً أسنانكِ اللؤلؤيّة  جعلتنِي أتخيّل كيف سيكُون وقع صَدى صوت ابتسامتِك على قلبِي قَبل آذانِي.

أشعُر بامتِنانٍ بالغ لانتِقالِي هُنا.

أشعُر بامتنانٍ بالِغ لرؤياكِ..

ـــــــ
تحدِيث صغنُون بنُص الليل👈🏻👉🏻.

المُهم كيفكم يحلوِين؟.

شرايكم بالبَارت كَ بداية؟.


الايمُوجي المُفضل لكم؟.

بيبَايي.

تهَلُّلْ. Where stories live. Discover now