أريدك في الحلال

تنويه

النهاية طبيعية إلي حد كبير
عدلي مع مراته سندها وسند اخواتها

اذار خلاص بقت حنة نصيبة على سنة الله ورسوله

جمانة ظهر لها طاقة النور اللي هتعرفها الطريق الصحيح لانها من غير ما تتغير وتعيد حسابتها مع ربنا هتفضل زي ما هيا لكن دلوقت اكتشفت طريق جديد .. وربنا يهدي من يشاء .. ومازال ماهر حوليها وبيدعمها يمكن مازال مجروح لكن الحب تفوق في النهاية

وسام محتاج حاجة تغسله بالمعني الاصح ووالداته اقترحت عليه الشيء الاجمل على الاطلاق ..أنه يعمل عمرة تنقيه من جوه وتمحي كل اللي مر بيه لانه مش سهل، دي هيكون لها التأثير النفسي الكبير عليه هترجعه بنأدم تاني هيقدر يكمل حياته على الاقل طبيعي راضي

ضحى وكيان ..الطرق بينهم بتبعدهم مفيش غير حاجة واحد اللي هتفضل مقرباهم طول العمر هي روح
مش عيب ان الانسان يغلط لكن العيب إن يصر على غلطة ويكابر كمان، هو غلط واعترف بده ودا شيء يحسب له .. في الواقع الراجل بيتجوز وبيخون وبيعمل كل اللي عاوزه وعلى حسب وضع زوجته في حياته ممكن يدوس عليها وفي اللي بعتبر ده امر واقع نادرا لم نلاقي راجل غلط في حق زوجته واعترف بده للاسف مجتمعنا بيعتبر الخطأ في حق الزوجة شيء عادي مسلم بيه بينما العكس هو اللي كبيرة ولا تجوز

الرواية ممكن تقف عند الحد ده مش كلها نهايات مفتوحة لكن في العموم إن شاء الله في حلقات خاصة، منها الاقتباس اللي نزل لضحى قبل كده
مش هبدأ انزلها الا لو خلصتها كلها كتابة هما حلقتين، ثلاثة بس هيكونوا طوال
دعواتكم ظروفي تظبط وهنزل الحلقات بإذن الله

وفي النهاية احب اشكركم على تعليقاتكم الجميلة اللي بتسعدني ولطفكم الدائم، دمتم بخير 💜💜