هنالك شخص يخطر على بالي يومياً وخلال اليوم عدة مرات، وكلما حدث ذلك أنا أقوم بفتح دردشته لإرسال رسالة اسأل فيها عن حاله ثم.....لا شي يُكتب تُغلق الدردشة ويُغلق الهاتف مراراً وتكراراً ثم يأتي اليوم التالي والذي يليه وعلى هذا الحال..
أنا أهاب ردات الفعل أكره أن آتِ أحداً والاقي ردة فعل تحطم كل حماس وكل شغف وكل شوق أتيت به..مؤخراً أو منذ فترة أصبح ذلك الشخص يرد علي ببرود وهو ما لم أعتده به حتى الآن رغم مضى الكثير على هذا الأسلوب، فأصبح لي خوفٌ او تردد من مراسلته والسؤال عن حاله فيأتيني الرد بكلمتين "بخير الحمدلله" فقط لا أقل ولا أكثر..
مالذي يجب فعله ؟
YOU ARE READING
Ma Diary || مُذكِرتي
Randomمذكرتي لقد بقيتِ وحيدة في أرفف كتبي محشورة بينها لقد بقيتِ مهجورة لسنين وها أنا الآن سأعوضك عن تلك الليالي التي كنتِ بها وحيدة تبكين سأشارككِ كل لحظاتي وأفكاري وربما سأخبركِ بأسراري أيضاً من يعلم! مؤخراً أيقنتُ أنكِ الصديق المخلص والذي لن يتركني، مه...
