جماعة حاسة أنو الرواية صارت مملة وشغفي ميت وسردي صاير بيض والدراسة كرهت امها من الحين عشانها مرة مكثفة وماصار عندي وقت فراغ كبير والضغط علي صار أكثر فا أقدم لكم خالص إعتذاراتي بشأن تغيبي الكثير o(╥﹏╥)o . . . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~
- إنهم...التنانين السود؟!!
شدت روكا على قبضتها بشدة تحت تأثير غضبها حتى سالت الدماء نتيجة ضغطها بأضافرها على كفها:(أهذا من فعل آيانو مجددا؟!...) سألت نفسها بينما تحدق في الدراجات المصطفة أمام باحة الكنيسة بإحتقار.
Flash back:
عند وصول مايكي إلى بيت آيانو لمح أصدقاءه اللذين يكافحون بإستماتة ضد العدد الكبير من الرجال المسلحين اللذين يحرسون المكان،
كان كازوتورا يشجعهم للإستمرار في كل مرة ييأسون فيها...فقط لإنقاذ خاطفة قلبه، تصرخ إيبارا مرارا تطلب منهم الإنسحاب لكنهم يصرون على الفوز.
وهناك تدخل مايكي ودراكن لردع أولائك الرجال في طرفة عين مما جعل إيبارا في غاية التفاجأ بينما كان الأمر إعتياديا بالنسبة للآخرين.
شرح كازوتورا الوضع لكل من الوافدين الجديدين بإختصار ليتجهوا معا إلى الداخل ظنا منهم أن روكا لاتزال في ورطة.
في تلك الأثناء نهض بعض الرجال وهربوا ومنهم جاسوس كيساكي لكنه لم يهرب على الفور إنما استمع إلى محادثة الرفاق في الداخل وقد علم بالفعل عن كون وجهتهم التالية هي الكنيسة ليهرب ويتصل بكيساكي فور إبتعاده عن المكان.
رن هاتف كيساكي الذي كان جالسا على أريكة بيته يحتسي قليلا من الكاكاو بمفرده فقد ذهبت عائلته لزيارة أحد أقاربهم كنوع من التقاليد، إلا أن هذا الأخير لايحبذ فكرة الذهاب عادة...إضافة لكون هذه الليلة أحد لياليه الخاصة والتي يستمتع فيها بالعروض التي هي نتائج متوقعة لأفعاله عادة...
رد على هاتفه بهدوء، ظنا منه أن كل شيء يسير كما خطط له...لكن ماهي إلا لحظات حتى سمع لهاث من يحب دعوته بخادمه صادرا من سماعة الهاتف.
