•رواية: جسور الدجن
•للكاتبة: طيبة الكعبي
_______________
أستَاحشِيت أگعد بصفك
َ وألزم چفوفك وأغني
ودي أگلك هاك أخذني.
______⭐️_____
{بسم الله الرحمن الرحيم }
...
ثاني يوم بقينه نتحضر للعزيمه لبست تنورتي لسوده وغيرت البدي عدلت شعري وخليت العبايه على راسي من دون الحجاب رحنه للعالم سلام ويانه ومهاب وحسين واميوصلنه البيتهم بمنطقه راقيه بغداد رحبو بينه ودخلنه
لكينه سفره ممدوده وهوه واكف بشماغه وعكاله كل عاده سلم عليهم.. يلا بوجهكم تفضلو
عيوني حارت وين تباوع من صدك مخربين بل نص خالين طلي مشوي وجوه تمن من غير سمج وزلاطه والفواكه خالين مواعين فارغه حته كل واحد ياخذ الي يعجبه
رحيمه: ابو فارس عليمن هيج مزاحمين روحكم
عداي : عيوني الكم حجيه
كعدنه وبلشنه ناكل هوه طول الكعده عينه ما شالها ويحير شيخلي كدامي
كاعده بصفه بنت عمه رويده اباوع عليها عبالك زبد
لابسه قميص كيبور وزند كله طالع بكلبي حجيت انه شمالني لبسوني عبايه لعد مو هاي لابسه هيج عادي
كاعدين كبالنه هيه ويا يسولفون ويضحكون وكل شويه عينه تجي عليبعدها كملنه عشه شربنه جاي وبقو يسولفون سوالف عامه اخر شي سلمنه وطلعنه ما قبل له يوصلنه عداي
وصلنه بل باب وكال.. يمته ترحون انه اوديكم للناصريه
.. لا يمه حنه نروح ماكو داعي رحم الله والديك
سلمت امي ودخلنه للبيت
سلام بقه طول اليوم يمدح بي
سلام: ونعم منهم خوش رجال والله تندمت ماخذتج امينة
امينه :ليش مو توسلت بيكسلام :كلت غربه ما نعرف عليهم شي
بس الولد معزب وابن خير وشيوخبقه عداي يدك على تلفون ارضي ويحجي ويا حسين يقنعه يوصلنه قبل حسين
بليل كاعدين انه وامي وامينه
بقيت اقلد الهن شون يحجي لو شون يمشي وهنه يضحكنامينه ؛ اي هوه مبين من حجيه ابن عرب
.. اي يمه كاعدين بل ناصريه بمنطقه (.... )
.. لعد يمه هاي مو بس بساتين
.. اي بس بيها بيوت قليلهبقينه نحجي علي ونضحك ضحك مو عادي بدموع ما جنت اعرف لراح يصير بيه شنو
كعدنه صبح نتريك وحسين كال
.. يمه انه ماروح راح ابقه جم يوم يم ربعي.. يا يمه وتعوفنه وحدنه نرجع
.. يمه غير عداي وياكم وانتي مو صغيره
ضاجت امي وماقبلت بس ما كدرت تقنعه
سلام : والله اكص ايدي ذا ما عداي عنده شغله يم الحجيه يريد تتوسطله بيها لو شغله لو مره يريد هذا
ESTÁ A LER
جسور الدجن
Ficção geralقصة حقيقيه: تابعو معي رواية 'جسور الدجن' بقلمي انا الكاتبة: طيبة الكعبي 🐆 "يوم من الأيام يتضّح المعنى، يتلاشى الضباب عن غموض الغايه، تسمع الإجابه، تحظى بمتعة النهايه للمأساة. يوم من الأيام تدرك الأمر الذي يؤرقك جهله، وتعي التبرير الكافي لحدوثه...