الكاتبه: LARAN❤️
أضمهُم بالگلب وآنباع
وأستغَرب أعزهُم ليش ؟
محَد مستعز بيهَ
( ليالي الجحيم12:00)
( part 17الـ)
مهم: لاتنسون التصويت والمتابعه للحساب دادهَ🔴"
علقو بين الفقراتَ وصوتو اهم شي تصوتون حتئ اعرف جاي تقدرون تعبي
انطلقووو حبيبي
...........................
.
.
.
.
.
أنتَ ماخذ روحي مني
يا سَبب جرحي اليغني...
انتَ دفانّك دفنّي
وعلى گبرك كتبوا أسمي 🖤 .
:- بوستها واني متوتره ها اجو!؟..
نهئ: اي اجوي بالسيارات شوفي
:- رحتَ يم البــرده واني ارجف رجف مو طبيعي احتاجيت الدوه بس مشربته رحت يم البــرده سيارتين عاليه طبڪِت سياره اشهـُــم اعرفها وسياره ثانيه ويا سوده
نزلن ثنين بنات ومره جبيره ونزلو 3 ولد من ضمنهـم اشهـُـــم السرسري لابس قاط اسود
نشالله تسودت عليك حياتك
ووياهم رجال جبير دخلو وهوا خلص الجڪِاره رفع راسه زفر الدخان وعينه اجت ؏ الشباك داس الجڪِاره برجله ودخل طلعت من الغرفه واني اسمع جوه زلم ايصيحون
يالله ياالله
شهڪِت واني اسمع صوت ابويه وعيطتهَ
فز ڪِلبي بخوف من سمعت عيطتّ ابويه
عمه نهئ: ياستار شبي محمد ليش عاط
:- احس رجليه ثڪِلن عليه ورجفتَ من الخوف مصار اي صوتَ او صيحه بس حجي اسمع شويه وڪِالت عمه نهئ جيبي الضيافه وتعايِ نزلت للمطبخ والبناتَ وراي ينصحني ويبعدن عني التوتر واني خايفه ..
اخذت نفس شلت الضيافه صليت ؏ محمد 3 مرات ودخلتَ اول مفتحت الباب هوئ دافي صار ؏ وجهي ڪِفيل يسرح حجابي قليل من شعري
رفعت عيني بعين وحده من البناتَ لأن عيونها جذبتني عيونها شيرازيه لونين جانت بشرتها بيضه ارتاحت نفسيتي من شفتَ شڪِلها هيج احساس حلو تغلغل لروحي
السلام عليڪِم ، ردن عليه بنفس اللحضه
اخذت نفس وقدمت الضيافه وبوستهن ورجعتَ ڪِعدت يم ماما
الحجيه: اللهم صلي ؏ محمد وال محمد ..
من عين ڪِل واحد مايصلي عليه
:- توترت وارتباك يخربط مشاعري الاول والتالي بقيت مدنڪِه راسي بنص الحراره وعرڪِت ايدي افتح قبضتها واسدها وافرك بأيدي
الحجيه: رفعي راسج يمه
:- رفعتلها راسي ابتسمن البنات بحب وفرحـه
الحجيه: حبيبه فدوه لذوق اشهـُــم مختار لؤلؤه
:- ابتسمت بخجل وفرڪِت ايدي بحياء
أنت تقرأ
ليالي الجحيم 12:00
Short Storyوقت 12 راح يشهد ع ڪِلشي صار وياي اذا تعدت الساعه 12:00 واصبحت 12:12 يضهر خياله وطوله ڪِباليِ اسود بأسود نضراته شرسه جميل شڪِل وقبيح أفعال!! من هواا.. هوا نفسه A12 يامسڪَِرتني بغير خمراً اراه هواكَ معذب لي ويامقبلتنيِ بشفاكَ اراك مجــرمهَ لي وهل لمح...
