الكاتبه: LARAN❤️
وُكون مافاتحِ رسِالة..
ولا قِبلت بيوُم ظرفّك
كوُن أرد ذأك ألغريب الِمايعرفَك..(ليالي الجحيم12:00)
( part 27الـ)
مهم: لاتنسون التصويت والمتابعه للحساب دادهَ🔴"
تفاعلو بين الفقراتَ وعلقو
القصه دخلت نص مليوون ممنونه منڪِم حيل فرحانه بأنجازاتي وانجازاتڪِم سوه احبڪِم
نزعو نعولتڪِم هستوڪِم جاين
من غير قصه تعبانين جقوني بوسه ونطلقوو🤍
………………………..
.
.
.
.
.
واذا مّر التعَب صَدرِك يمُر ضِلعيّ ڪِبل ضُلعَك🤍🔥.شلت ايدي وعصرت هدومه شال ايده وضغط ؏ ايدي بقوه وڪِلبه يصعد وينزل
خل نطب فلم ثاني
اريد اطول وڪِت اني
اريد احجيلي ڪِلمة وڪِلها تسمعني
اذا زعلت واحد خلي يعذرنيمن ڪِثر ما ڪِلبي اشتعل
مني طلع هيجي الغزل
ليلية تجي بحلمي
وافز والڪِاها مو يميعصرت الفراش ولزم ايدي وعصرها بقوه
رفع راسه وعيوني غمضتها خلااص حراره صارت بيها مااڪِدر اقاومه وافتح عيوني جر شحمه ذاني وهمس بيها خفيفياربي اهواهَ
واريد وياامد ايده من جوه ضهري وهوا يبوس بخدي وڪِل وجهي ماتحملت هلڪِد يصير بيني وبينه دفعته من صدره باوعلي وعيونه حمر عاط بيه وجان اسمع صوت طلق وعيون اشهـَــم مفتوحه بقوه
ڪِلبي ضل يدك قوي عبالي نضرب طلقه
وبقه هيج مشڪِل عيونه بصدمه همست برجفهاشهـَـــم شبيك بلع ريڪِه بصعوبه ونهتت
وڪِع فوڪِي وضم راسه برڪِبتي وهوا يتنفس سريع همس بتعب وصعوبه::- خالي سندينــــي تجايتي لا تعوفينـــي "
:- هاا حسيت عيوني غورڪِت من حجايته
::- سنـديني تجايتـــــي
:- حضنت ضهره اريد اڪِومه احس ايدي نڪِعت بفد شي وخرت ايدي من ضهره وشفت ايدي ممليه ملي دم صرخت برهبه لأن اول مره اشوف هل شي تخبلت ، هاييي شنو دم ددم اشهـَــم دمم
::- اششش لاتخافين بويه ڪِوميني
:- سندته وڪِومته وهوا راح للمرايه دار ضهره يشوف الجرح ابتسم بأستهزاء ورجع نضره للشباك الي نڪِسرت جامته شوي
::- سطحي وخفيف سهله
:- ماتحملت احس برڪِان صرت اول ليله الي هيج يمه لعد باقي الليالي شلون صرختت بعيطه قويه هاااااااي شنو ياحيووووان شنوو
::- اششششش صوتج زماله صوووتج
:- فزيت ورجعت ليوره جر قميصه والسويج وڪِلينس اجه تقرب يمي ومد الڪِلينس

YOU ARE READING
ليالي الجحيم 12:00
Short Storyوقت 12 راح يشهد ع ڪِلشي صار وياي اذا تعدت الساعه 12:00 واصبحت 12:12 يضهر خياله وطوله ڪِباليِ اسود بأسود نضراته شرسه جميل شڪِل وقبيح أفعال!! من هواا.. هوا نفسه A12 يامسڪَِرتني بغير خمراً اراه هواكَ معذب لي ويامقبلتنيِ بشفاكَ اراك مجــرمهَ لي وهل لمح...