الفصل ★17★رجوع .

1.9K 85 23
                                    


{✨🍭 ولو كان معشوقي أغنية لعزفتها على جمهور أصم، هكذا غيرتي💗🍷.}
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
تصويت ✨
__--__--__--__--__--__--__--__--__--__--__--__

صرخت ليلى بقوه و بخوف وهي تبكي

ليلى : لاتفعل أرجوك

كان ديفيد س يطلق عليه ولكن توقف

ديفيد : صغيرتي.. لما البكاء .. اعلم انكي لستي مرتاحه... دعيني اقتله وي نعيش معاً حياه رائعه

كان هو ينزف بشده وخاصه من صدره .. ف الإصابة خطيره وانتم تعرفون
ولكن كان مصغي لحديث ديفيد منتضر ردها وهو ينظر لها

ديفيد : صغيرتي لما لا تجيبين

ليلى بصوت يرجف : أ.أ ارجوك لا...تقتله

تكلم ماريوس بصعوبه وبغضب و با كاد يسمع صوته

ماريوس : لا تترجيه .. هل سمعتي

ليلى ببكاء : ابتعد عني ارجوك ... دعني أذهب إليه

صمت ديفيد قليلاً وقد بانت الخيبه على وجهه

ديفيد : هل تحبيه ؟

لم ترد عليه فاحسها عنده وهو مرمي على الأرض يتألم

ثم فزت على صوت ديفيد صارخ بها أن تجيب

ليلى بصراخ : لا اعلم لا اعلم لااااعلم ... اتركني فقط

افلتها لتركض مسرعه إليه وهي س تموت خوفاً

جلست على الأرض بجنون واضعه رائسه على قدمها

ضربت وجهتاه بخفه وهي تقول
ليلى : ميروي .. ابقى معي .. حسناً ، لا تغمض عينيك

ماريوس ب ابتسامه تعبه : س..س ... تتحررين .. افرحي

ليلى : اشششش اصمت .. لا تتحدث هكذا.
اووووووف يا اللهي ماذا افعل

ماريوس وقد بدا نفسه يضيق : اذهبي

ليلى بذعر : لالاالالالالا .... ابقى معي لا تغمض عينيك

راء ديفيد خوفها وقلقها والقهر يألكه من الداخل (خيبه الامل ) .. ضحك بقوه على حاله وعلى أوهامه ليزداد صوت ضحكه بجنون

لفت ليلى إليه مستغربه وسط خوفها

وضع هو المسدس داخل فمه ثم يطلق وهاء هو الان جثه هامدة على الأرض

تلك العربية / THAT ARABiCWhere stories live. Discover now