تلك العربية / THAT ARABiC

الفصل ★20★النهايه 💔.

*((✨🖤*وفي الاخر لاتنسى الحياة التي وعت نفسك بها 🖤*✨))*
.
.
.
.
.
.

.
شكراً للكاتبه الجزائريه ملاك للمساعده في مراجعه الفقرات وتوضيحها 🇩🇿🤍✨

تحيه من اليمن الى الجزائر ❤️🇩🇿✨🇾🇪🤍
_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_-
في توضيح مهم بعد النهاية شوفوه

وضعت اصبعها الابهام على الزناد لتستعد
لكن بحركه سريعه منه اندفع نحوها منزل السلاح وضاع بينهم
لتتزعزع صوت طلقه سمعت في أرجاء القصر

ليلى بهمس وذعر : ماذا فعلت

بعدها فعلت أكثر شي تجيده .. أغمى عليها بين يداه لينزل بها إلى الأرض على صدره

وضع يده مكان شقه (كليته ) يحتس الخدش

لحسن الحظ أن الرصاصة خدشت به .

بعدها حملها إلى السرير ... لايزال إلى الان قلبه ينبض بسرعه .. لايستطيع كرهها بعد أن عشقها .. نحن نعرف أن ليلى لم تفعل شي طبعاً .. وهو في داخله يشعر بهذا .. فل نأتي إلى المنطق قليلاً ، إذا وضعنا انفسسنا مكانه و رائينا ما رآه من المستحيل أن نكذب أعيننا صحيح .

بعد أن وضعها على السرير تراجع ليخرج من الغرفه وهو واضع يده على الجرح ويبدوا أنه متألم ،ولكنه غير مهتم

جلس في بدايه الدرج من الاعلى وشبك يداه ببعضهما ثم رفعهما تحت فكه غاضب حاجبيه

استقام لينزل وهو ينادي لوسي بغضب
"كان منضره مثير ورائع "

ذهب إلى المطبخ يضن انها هناك .. ولكنه فوجئ عندما عندما رأى المطبخ بذاك الشكل وكان معركة حدثت هنا

اردف بدهشه : ماذا حدث هنا

تمعن قليلاً في مكانه بعدها خرج مسرع إلى غرف العاملات

دخل غرفة لوسي بغضب بعد أن صفع الباب بقوة وهو يناديها

ما من أحد هنا ، توجه إلى الخزانه وفتحها ليراء شيء ما
كانت مجموعة صور له و لليلى وللقصر من كل الزوايا
وكانت صوره عليها علامه x بلون احمر وكذلك صور ليلى
و تحت صوره ليلى كان مكتوب
" لديها ربوا "
وتحت صورته
" والدته حيه ،اورقه في خزانه مشفره في مكتبه "

حدق بكل شيء غير مصدق... كيف كانت في نصف قصره وهو لا يعلم ... حقاً يشعر أنه أغبى مافي هذى الكون