❤️✨(( * ⛓️السهم الذي اغترس في أحشاء العصفور ، كان غصنآ يغني عليه يوماً *🥀 ))♥️✨
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اعملوا تصويت ✨❤️
__----__---__---__---__---__---__---__---__---تسطحت على السرير قليلا ثم شعرت با ملل
قررت أن ترتب الملابس داخل الخزانه
أفرغت الكيس على الأرض واستغربت أنها ملابس جديده وليست مستعمله
اعجبتها كثيراً و وجدت أن هناك شالات تناسب كل الملابس
اخذت حمام و ارتدت 👇
(( طبعاً بدون الشال اتخيلوه ع الرقبه بس رح تلبسه بحاله دخول أي رجال غريب ))
فعلت شعرها كعكه جميلهثم أمسكت هاتفها و دخلت على الواتباد (Wattbad)
تكمل قرائه رواية ( لما هذه الحياة!؟ Way this life)
((شوفوا هذي رواية لما هذه الحياة هي روايتي الأولى وتلك العربية هي روايتي الثانية ف قررت أعمل نشر للأولى 😂😂)) . المهمضلت تقراء الروايه وكانت مندمجه جدا حتى أنها لم تنتبهه على الذي دخل لها
ليلى بذعر : لا يا ألهي هل س يموت ادم
ماريوس بحده : هييييييييي انتي
ليلى بعد ان فزعت من صوته : هاه...... لما تصرخ هكذا هناك شيء يتعلموه الناس وهو دق البابماريوس بغضب : من هو اللعين ادم ؟
ليلى بحده : ادم لا يفرق عنك بشىء ولكنه حنون ورائع ... كائنك خارج من روايات الواتباد
ماريوس بحده و غضب : اعطني هاتف
ليلى : انه بطل الروايه
ماريوس بغضب : قلت اعطني
ليلى بغضب : هل تفهم العربية أولاً.. أنها رواية عربيه .... وان لا تصدقني خذ وانضر بنفسكسحب منها الهاتف و نضر و حقاً كانت على رواية ولمح اسم ادم
ماريوس : اممم ادم و روح
ليلى بصدمه : هل تتحدث العربيه
ماريوس بغرور : نعم
ليلى بهتمام : أي لهجه ؟
ماريوس : لاشان لكي
ليلى : أه جيد ..... لما اتيت الآن
ماريوس ببرود : غذآ س نذهب إلى منزل جدي حيث يتجمع افراد عائله سكودث .
ليلى بهتمام : س تأخذني معك صحيح
ماريوس بغضب مكتوم : ماذا قلت قبل قليل
ليلى : لاشيء مهم. .... ولكن لما تخبرني بهذا
ماريوس : هل تتغابي علي أم ماذا
ليلى : اذا س تأخذني معك ... لهذا اتيت لتخبرني
ماريوس : وماذا أقول منذ ساعة
ليلى : حسنآ متى س نذهب
ماريوس بنفاذ صبر : اقسم أني لم أرى بغبائك من قبل اقول لكي غدآ غدآ
KAMU SEDANG MEMBACA
تلك العربية / THAT ARABiC
Aksiصرخت بقوه لتسحب سلاحه من خصره ثم تدفعه عنها و رفعت السلاح بوجهه قال ب ابتسامه مختله : واو .. اراء أن مخالابك قد خرجت سنجابتي .. هل س تقتليني تكلمت بانهيار ودموع " لقد سئمت منك .. سئمت منك ومن هذه الحياه ومن كل شيء ... : " اذاً هيا .. اقتليني...