سيد القلعة 🏰 مكتملة 🏰

الجزء 72 🏰

كتهضر وهي كتمسح بصبعانها على وجهو حتى عظها بلطف و هو كيبتسم
رافائيل:ما تبقايش تخافي مني صافي
افرا:انت راه الحضن لغادي نهرب ليه من نخاف اه تصدمت لكن عارفة انت اش كتسوى انت حياتي و عارفة انت ضريف
رافائيل:سمحي ليا
افرا:علاش اشنو نسمح لك
رافا:كنتي دايرة ليا عشاء رومانسي و شمعو و كنتي غادي تلبسي ليا كسوة لكن وجهي وجه المحاين
افرا:بخجل كيفاش عرفتيها
رافائيل:ويلي راني عارف كلشي ايوا امتى نعوضوها و غمزها
افرا:العام جاي المتعوس
رافائيل:شبيك لبيك كلشي بين ايديك وقف وهو كيصفق كيف صفق مباشرة بدا المكان كيتغير وقفات و شدات فيه بخوف لكن ابتسامتو طمنتها بدا المكان كيتغير و كيظهر بحر بلون أحمر رائع و القمر مضوي المكان هو و النجوم كان جسر طويل كلو ورود مختلفة الشكل رائعة و ريحتها عاطرة بزاف و وسط البحر كانت طبلة بجوج كراسي وسط قبة على شكل قلب كيلمع باحجار الياقوت و على جنابو فوانيس منورة المكان إنارة خافتة و أصوات عزف الكمان بطريقة هادئة رومانسية
افرا بقات غير كتشوف فالمكان الشاعري الرائع واخا تجهز حتى تعيى ما غاديش تجهز نص هذا المكان طبلة عايمة فالبحر شافت ف رافائيل بعيون لامعة و سعادة
رافائيل:عجبك ولا نبدلوه
افرا:وااااعر بزاااف شافت ف حوايجها و حوايجو ههه لكن بهذا الحوايج موووحال
رافائيل:ههه حميمقة دوز ايديه على شعرها المصباح السحري راه عندك ياله تخلي فستان ف عقلك
غمضات عينيها كتخايل فستان هز رافائيل ايديه تجاهها و تغيرات كليا كان شعرها مهزوز الفوق على شكل فيري و خصلات خفاف على جبهتها و مزينو ثاج من الذهب الخالص و احجار الزمرد كان فستانها معري بلا كمام و لا ايدين من صدرها لتحت مع فتحة طويلة حتى لفخد و من الظهر معري كلو كحل اللون كيلمع و صباط عالي لونو كحل حتى هو مفتوح من القدام و في عنقها سلسلة رقيقة بحجرة كبيرة الوسط و سلسلة نفس الشكل ف ايديها دايرة مكياج خفيف شاف فيها رافائيل بإعجاب
رافا:اووووووه اووووووه بدا كيصفر هذشي كلشي تاعي خلينا بعدا حتى نتعشاو وانتي وقفتي المركز قبل الوقت عنقها ليه زوينة زوينة ا حياتي
افرا:عارفة راسي زوينة هههه شافت فيه و بتسمات بادلها الإبتسامة و هو كيهز ايديه تجاهو و ف رمشة عين ظهر كومبلي فالكغي مع قميجة منطقة بنقط بيضاء و سروال جينز أزرق مستيلي فيه سلسلة مدلية
افرا:اااامممم سيد العوالم راك زوين الى غير الغوال هكدا الله يبليني بيك طول حياتي
رافا:اللهم أمين هز ايديه تجاهها و ظهرات وردة حمرا زوينة بزاف قرب لودنيها دور شعر وراها و حط ليها الوردة جنب ودنيها وهو كيشد ايديها يبوسها مكمل سيدة افرا واش تسمحي دوزي معيا بعض لحظات الجميلة ما تخافيش ولدنا محمي والله دبانة ما دخل عليه وراه ناعس فالورشة  غمزها و كمل يعني ما كاين فين تهربي
افرا:موافقة غير ما تبقى تغمزني راني كندوخ
رافائيل:بحال هكدا وهو كيعاود يغمزها حط راسو على جبهتها و ستنشق مطولا الهواء بحال كيشبع منها طبع بوسة لجبهتها حتى بدات كتحس رجليها كتهز على الأرض شافت كان متاجه بيها للبحر
افرا:عندك طيحني ههه ضحكات حيت تفكرات أول مرة رافائيل:هههههه بوسيني ولا نطيحك هههه عاقلة
افرا:عاقلة وهي كتطبع بوسة على شايفو شاف فيها و بتسم بحب و قربها ليه عنقها وهو كيحط رجليه على الما و كيتمشى بيها حتى وصلو لطبلة حطها على الأرضية الخشبية وهي كتشوف فالمكان بإعجاب
افرا:واو هذشي واش أصلي ولا مزور كتوريه الأحجار الكريمة لمزوقة المكان ببريقها
رافائيل:هههه بدات روح الشفارة كتبان ههه عندك تشفريني ههههه
افرا:و هذشي راه مغري يخليك تسرق بزز منك ههه لكن نسرقك غير انت انت اغلاهم
قرب ليها باسها وهو كيبعد ليها الكرسي باش تجلس جلسات و صايب الكرسي و جلس
رافائيل:كلشي تاعك انا و هذشي كلشي لكتشوفي حتى مال القارون المختفي نوريه لك شد ايديها انتي الأغلى حتى عندي
افرا:شكرا على هذا لحظة زوينة فعلا محتاجين ليها شافت فيه كنبغيك الغول ا بابات ولادي
رافا:اشنو بان لك نتواصلو معها قرب ليها و لمس كرشها غادي تكون زوينة بحال ماماها
افرا:واش دابا هي ما هضرات حتى تتواصل معها انت الأول
رافا:هههه أكيد المهم دابا نتعشاو و نرقصو و نديرو داكشي قالها و غمزها و نتواصلو
افرا:اشنو هو داكشي
رافا:نح*** مالنا نزكلو بعضنا
افرا:و باز ما كتحشمش ولكن لالا انا اصلا ما عوالة نزكلك ا حياتي
رافائيل:حتى انا الحبيبة و عاد رجعو دار غادي لقاوهم جاو
افرا:شكون هما
رافا:كارلوس و كريست غادي نفتحو الكتب شد ايديها غادي تكوني معنا ياك
افرا:شدات ايديه بدورها أكيد معك فأي حاجة هزات ايديه باستها
بتسم ليها بحب هز ايديه لسما تجاهها و ظهرو أطباق مختلفة الأنواع و الأشكال الشهية غير شافتها افرا هجمات عليها وهو كيبتسم و مرات يوكلها بايديه و هي توكلو