الجزء العشرين 20

179 17 6
                                    

مرحبا بكم ...🥰🥰
ارجو ان تستمتعوا ..❤️❤️

____________في الصباح الباكر التقى كل من ريكو و يوتا لشراء هدية لاخت يوتا دخلو الى احد المحلات كانا ينظران حولهما الى ان وجد ريكو ما يريد حمله و ذهب الى صاحب المحل : عمي هل يمكن لك ان تغلفه لي جيدا و اريد ورقة صغيرة اريد ان اكتب فيها شيئا

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.

____________
في الصباح الباكر التقى كل من ريكو و يوتا لشراء هدية لاخت يوتا دخلو الى احد المحلات كانا ينظران حولهما الى ان وجد ريكو ما يريد حمله و ذهب الى صاحب المحل : عمي هل يمكن لك ان تغلفه لي جيدا و اريد ورقة صغيرة اريد ان اكتب فيها شيئا . صاحب المحل : اذن تريدها ان تكون هدية لا تقلق ساغلفها جيدا خمس دقائق و تكون جاهزة . ريكو : شكرا سأرى اشياء اخرى الى ان تنتهي . اومأ له صاحب المحل ليبدأ يتغليف الهدية و يجهز ورقة صغيرة لريكو . اما ريكو فقد تبع يوتا الذي مازال حائرا في الهدية التي سيهديها لاخته .
دلفت الممرضة الى غرفة يومي لتصدم يرؤيتها مستيقظة اسرعت الى الطبيب لتخبره .
بعد مدة دخل الطبيب و هو يحمل دفترا فيه معلومات عن يومي اردف : اذا كنت تسمعينني حركي عيناكي . حركت يومي عيناها . ابتسم لها و اكمل : هل تتذكرين من انت ؟ . اومأت له بعيناها "نعم" . الطبيب : اذا كنت تستطيعين التحدث فهل تتشرفين يتقديم نفسك و اذا كان صعبا عليك لبأس ستتحسنين مع مرور الوقت . فتحت يومي فمها لتعرف عن نفسها لكن صوتها لم يخرج . فقال الطبيب : لا تقلقي سيدتي سيعود صوتك و جسدك كما كان مع مرور الوقت لذا عليك بالصبر فقط . انتهى الطبيب من علاجها و غادر الغرفة ليتركها هي و الممرضة لتعتني بها .
انتهوا من اختيار الهدايا ليعودو الى منزل يوتا من اجل مساعدتهم في الزينة .
كانت الاضواء مغلقة دخلت المنزل لتجده ساكن كانه مهجور ما ان دلفت الى غرفة الجلوس حتى فزعت من صوتهم . آنيا : لقد افزعتموني اهكذا ترحبون بي !. حضنت كلا من والديها . يوتا : انه ترحيب رائع في النهاية اليس كذلك ريكو . ابتسم له ريكو و اومأ . آنيا : اه اجل اجل . يوتا : هيا اختي نحن نمزح مبارك لك التخرج . ريكو: مبارك لكي التخرج آنيا . آنيا : شكرا لكما . تقدم نحوها ريكو و قدم هديته رآه يوتا ليندفع اليها حاملا هديته ايضا . ابتسمت لهما و اردفت : شكرا لكما ريكو و يوتا . ابتسما لها معا ليتجهو الى الطاولة لتحكي لهم ما حدث في يوم تخرجها .
مرت الايام و صارت فرقة تريغر من الفرق المشهورة حيث ذاع صيتها بشكل كبير حيث اصبحو يذيعونهم في الاعلانات و ايضا الجرائد كان ريكو يسير مع يوتا بعد انتهائهم من الامتحان الاخير يوتا : اخ و اخيرا انتهينا انا الان يجب ان اقضي عطلتي في النوم فقط و الاستماع الى اغاني ريفالي و تريغر و الى صوتك ريكو . ريكو : يالك من كسول استقضي العطلة حقا في النوم الن تمل منه اين ما تذهب تنام . يوتا : اجل يجب ذلك جسدي مرهق من الدراسة طوال العام يجب عليه الراحة . ريكو : كسوووول . يوتا : شكرا . اه صحيح هل زرت والدتك . ريكو : لا لم ازرها لم يكن لدي وقت . يوتا : اذن لنذهب غدا لزيارتها . ريكو : لا اكره المستشفى انت تعرف ذلك . يوتا : ارجوك لقد اشتقت لها يجب ان نزورها لنطمئن عليها . ريكو : سأخمن و ارى . يوتا : عليك بالذهاب في الاخير هي والدتك . صمت ريكو لم يرد على صديقه .
كان تين في المنزل مع آيا . آيا : اخي تين لقد اشتهرت فرقتك كثيرا لديكم الملايين من المتابعين . تين : اجل هذا اصبح اكبر ازعاج . آيا : لماذا تقول ذلك ! تين : انهم المعجبون يلاحقوننا اين ما ذهبنا هذا مزعج . آيا : لكن هذه هي الوسيلة التي ستجد فيها اخاك ريكو اليس كذلك . اومأ اين لها بنعم . آيا : ترى اذا كان رأك هل سيبحث عنك . تين : اجل في الاخير هو اخي سيجدني او اجده . آيا : ارجو ذلك .
في المنزل كانت زوجة هان جالسة في غرفتها سمعت الباب يدق ليردف : ادخل ريكو . دخل الى الغرفة و هو مطأطئ الرأس . زوجة هان : مابك ريكو اتريد شيئا ؟ اقترب ريكو منها و جلس بجانبها وضع رأسه على كتفها و اردف : امي . همهمت له . ريكو : اخبرني يوتا ان نزورها غدا و لكنني لا اريد . مسحت على شعره و اردفت : بني يوتا معه حق زرها فانت لن تخسر شيئا . ريكو : لكن امي انا مازلت لا .... قاعته زوجة هان : صغيري لا تقل ذلك اعرف انك مازلت تكره المشفى و مازلت لا تحس بحقيقة انها والدتك لذا سأذهب معك ما رأيك . نهض ريكو فرحا : حقا ستذهبين ؟ اومأت له و ابتسمت قائلة : انظر لنفسك ههههه تبدو و كانك اخذت جائزة كبيرة . ضحك ريكو و اردف : ستذهبين معنا لذا لن اخاف . زوجة هان : اه يا صغيري . عاد ريكو لغرفته ( مازلت خائفا لما علي زيارتها انا خائف اكثر منها هي هل هي امي حقا !) .
غاكو : اه ان الشهرة شيء متعب . ريو : الم تنم بعد ؟ غاكو : و هل ستتركك البرامج تنام كم مرة سيتضيفونني بدأت امل اه صحيح غدا سنشارك في برنامج شيموكا و سيكون على التاسعة ليلا . ريو : اجل اعلم لقد اخبرنا الرئيس بانه يجب علينا ان نتقيد بالحديث الدي اعده لنا . تين : ايجب عليا حفظه ! غاكو : اجل اتخذه على سبيل المثال كالتاريخ و ستستطيع حفظه . تين : لست سريع النسيان لاحفظه . غاكو : اه حسنا حسنا فهمت انت ذكي و تحفظ من مرة واحدة سامحنا ان اسئنا اليك . تين: على الاقل لست مثلك . غاكو : اه احل اجل .
في الصباح كان ريكو يجهز نفسه دخلت والدته عليه و اردفت : هل انهيت بني صديقك وصل انه في غرفة الجلوس . ريكو : امي لقد انهيت لنذهب . نزلا الى الصالة ليقفز يوتا بالفرح : هيا هيا لنذهب . ابتسمت والدة ريكو و اردفت : حسنا حسنا اركبا السيارة .
بعد مدة وصلو الى المشفى ذهبو الى غرفة يومي فلم يجدوها هناك يوتا : ترى هل غيرو غرفتها . والدة ريكو : لنسئل عن ذلك . رأتهم احدى الممرضات لتردف : هل انتم من عائلة السيدة ناناسي يومي ؟ اومأت لها والدة ريكو . فاكملت الممرضة : اه جيد كنا نبحث عن احد لنخبرهم بانها اسيقضت . والدة ريكو : حقا . الممرضة : اجل و بما انها استيقظت لقد غيرنا لها غرفتها و قد بدأت بالعلاج الطبيعي من اجل استعادة المشي لكن مازال جسدها لا يستجيب كثيرا و لكن لبأس فهي لم تفقد الامل . يوتا : اين هي غرفتها نريد رؤيتها .  الممرضة : رقم غرفتها 207 في الطابق الخامس . يوتا : شكرا هيا ريكو لنذهب اليها . ريكو و هو مازال غير مستوعب : لا انا خائف لا اريد انا لا اريد رؤيتها . بدأ نفسه يضطرب . اقتربت والدته و بدأت بتهدأته : بني لا تقلق انا معك هنا . ريكو : امي لنعد الى المنزل انا لا اريد البقاء هنا اريد الخروج من هنا . كان ريكو قلقا من رؤية والدته الحقيقية او كما يقولون له اكمل و هو يبتعد عن حضن والدته : امي لنخرج لا اريد البقاء انا احس بالاختناق هنا .  ولدته : حسنا بني اهدأ سنخرج من هنا لنعد الى المنزل . كان يوتا يحدق بصديقه بحزن ( ليتني لم الح عليه بالذهاب اه ريكو آسف ) في ذلك اليوم عادوا الى المنزل . ظل ريكو في غرفته لم يخرج منها كان خائفا جدا .
__________
استمتعوا بالقراءة 🥰🥰

 __________استمتعوا بالقراءة 🥰🥰

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.

احبكم .❣️❣️

القهوة المرة Où les histoires vivent. Découvrez maintenant