Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
" ما هذا اللون ..هل تريدين مني قتلك أم تحاولين إثارة جنوني "
" ماذا أليس جميلاً عليَ ...ستفسده أبعد يدك "
ثم أردفت حور
" إشتقت لك حبيبي "
أخذ ذلك الشخص المجهول حور بين زراعيه يحتضنها إختفت حور داخل الملجئ الذي كانت وما زالت تعشقه بجنون هو الأخر بات مرتخي الوجه لا يظهر على وجهه أي ملامح غاضبة ...
ذلك الرجل أخفى حور داخل حضنة وكأنه يخبئها من أعين الرجال خلفها يشتنشق عطرها الذي يفوح منها له وحده كم أحب هذه الرائحة فهو من إختارها لحور ..يضع ذقته على كتفها مرة وتارة أخرى على راسها وكل ما تفعله حور هو وضع يدها على صدره تقبله هناك لأنها لا تطال وجهه الوسيم تزفر الهواء براحة شديدة تغمض عينها تتمني لو هذا يدوم للأبد...
" لقد إشتقت إليك عزيزتي ...أريدك أن تباتي في حضني اللية ...حضني ينتظرك "
قال هو بعد أن أبعد حور عنه واضعاً يديه على كتفيها وأكمل
"من هؤلاء .... يبدوا أنهم ضيوفك ...ألن تعرفيني عليهم .."
(حور)..أه بالطبع تعالى ....لكن تحدث بالإنجليزية ...فهم الأشخاص الذين أعمل معهم ...
