حًيَرةّ سِعٌيَدٍةّ

116 62 17
                                    

.

.

.

.

( يوماً ما ستشكر نفسك ... لأنك لم تستسلم  )

.

.

.

.

.

..........................................................................................................

لينعم بلحظة يخلدها في ذهنه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لينعم بلحظة يخلدها في ذهنه.. صورتها اللطيفة .. تقدم منها أصبح بينهما أقل من القليل مسافة .. وهي تنظر له بشرود .. حطت أرنبة أنفه على أرنبة أنفها .. ل............ي........ ليتكلم ........

ينظر لها نظرة لطيفة تتقابل فيها حدقتيهما الجميلتان .....

ينظر لها نظرة لطيفة تتقابل فيها حدقتيهما الجميلتان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"هيا للنوم أيتها الشقية "

اردف قائلاً عندما أحس بحرارة جسديهما الملتحمة ..  عينها التي تترنح يميناً ويساراً بصدمة تعتلي وجهها بخفة تراه يبتعد عنها و يتلاشى جسده بعيداً عنها .. يمشي مبتسماً بكل رزانة يضع كلتا يديه على مؤخرة رأسه رافعاً لهما لم يكلف نفسه عناء النظر لها ..

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن