خِيَبًةّ أمًلَ

67 39 4
                                    

.

.

.

.

.

( آخِبًريَنِيَ نِفُسِيَ هّلَ أعٌجّبًکْ تٌمًثًيَلَيَ ؟...
فُأنِآ لَآ أجّيَدٍ غُيَرهّ )

.

.

.

.

.

••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

•••••••••••••••••••••••

•••••••••

في صباح اليوم الثاني في هذا البيت الصاخب حيث تجد داخله كل ما له صوت عالي

Oops! Ang larawang ito ay hindi sumusunod sa aming mga alituntunin sa nilalaman. Upang magpatuloy sa pag-publish, subukan itong alisin o mag-upload ng bago.

في صباح اليوم الثاني في هذا البيت الصاخب حيث تجد داخله كل ما له صوت عالي ...

بينما صديقتنا تقوم بالإستعداد للرحيل لجدولها المزدحم الليلة تدريب مضاعف بمثابة عقاب لها لعدم ذهابها لتصوير البارحة .. و ها هي تتهيئ نفسياً للتوبيخ الذي ستحصل عليه من مصممة الأزياء توشي التي أصبحت صديقتها ...

صوت طرق خفيف على الباب.. جعلها تعقد حاجبيها إنزعاجاً بسببه .. كانت تلف حجابها و قبل أن تتحدث قاطعها صوت الأكبر من خلف الباب ..

" حور هل لبستي ملابسك؟ "

تعجبت حور من هذا السؤال ما بال نامجون يسأل هذا السؤال و لا يخفى علينا حمرة وجنتها الخفيفة..

" أقصد هل يمكنني الدخول و التحدث معك قليلاً ... للحظة قبل الذهاب ... "

" مهلاً لحظة .. أمهلني ثانية واحدة "

قامت حور بإغلاق باب غرفة الملابس خاصتها بالطبع لن تجعل نامجون يرى ملابسها ... تثبت حجابها أمام المرآة و قد أذنت له بالدخول بإبتسامة عريضة ..

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ Tahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon