السلام عليكم
..................
روايا : احضان من جمر
بقلمي انا : الكاتبه ناز الدليم
لتنسون التصويت + متابعة لحسابي + التعليق بين الفقرات
..................
سمر : واكفة بلمطبخ اني والبنات دنحضر للغدة وماما وجدة كاعدات بلاستقبال وعمة ويانة بلمطبخ رحت طلعنة المسواك دنسوي الغدة منسمع بس عياط نرجس
عمة ميسون : يمااا اسم الله هاذ مو صوت نرجس
رقية: ايي صوتهة عزااا
سمر: طفرت من مكاني اركض وعمة والبنات وراية وماما شافتنة وهم كامت تركض وياانة وصلت الباب الغرفة دفرتة بسرعة وفتت حتة ما فتحت الباب من اليدة
فتنة كلنة وانشوفهة امددة بلكااع وما خذة وضعيت الجنين وتبجيي وتشهك بسرعة رحت عليهة وعمة وياي رفعتهة كعدتهة ضليت لازمتهة
ماما : يماا بنيتي شبيج شصاير
اجت عمة ميسون ولزمتهة من وجهة بادينهة ومسحت ادموعهة وتحاجيهة بحنيه
عمة ميسون : شبيج حبيبتي شو حاجيني ليش لازمة بطنج احجيي بنيتي
نرجس : احجي واحس وجع ضهري وبطني ياكل بروحي عمة جنت اعزل بلملابس وجبت الجنطة وكعت اني ويااها ضهري موتني عمة الله يخليج راح اموت من الوجعع
عمة ميسون : مهاا انزلي على اخوج محمد كليلة مريت فهد واكعة خل ناخذها للمستشفى
سمر : نزلت مهاا تركض اجت ماما حطت شال ع راس نرجس حاولنة نساعدهة حتة توكف ع رجليهة انصدمنه بمنضر لدم ماخذ مسار ع طول رجليهة شافتهة عمة وشهكت
عمة ميسون : ولج نرجس بس لا حامل شنو هلدم
باوعت النرجس وجهة صار اصفر من الخوف فاتت مهاا وكالت محمد واكف بلباب راحت رقية جابتلهة العباية لبسناها حاولنة انمشيها بس ماكدرت وكامت تشهم بلبجي
نرجس : اخخ يماا بطني ماكدر امشي
عمة ميسون : فوت وليدي فوت شيلها ماتكدر تمشي
سمر : فات محمد مدنك راسة اجة شالهة ونزل بيهة على كيفة واحنة وراهم راحت عمة وماما لبسن العبي ورامن صعدت ماما ليورة وخلت راس نرجس بحضنهة وعمة بلصدر اول ما طلعو فات جدو وعمو اجة عمو يركض علينة يابوية شكوو شصايرر
مها : بابا نرجس وكعت واخذوهة للمستشفى
بسرعة فات يركض جوة مدري شأخذ ولحكهم للمستشفى فتنة كلنه جوة وجدو وجده بس يحجون شصعدهاا شوداها
ضلينه بحالة قلق وتوتر عليهة شوية وصعدت فوك واجت سمر وياي لغرفتهة عزلنة ملابسهة ورتبنة غرفتهة ودك مبايلهة ركضت سمر شالت المبايل
سمر : عزاا هاذة فهد
مها : ولجج شنكولة شلون
سمر : اني اكول انعوفة يدك ومنجاوبة
YOU ARE READING
احضان من جمر
Mystery / Thrillerللعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
