1.in his closet/ في خزانته

2.1K 67 134
                                    

هلوو كيفكم؟
استمتعو بلقصة الجديدة وصدقوني كل ثانية احس فيها عشانها كانت نصفها في حلمي!
لا تنسو التصويت والتعليق بين الفقرات💓
——————————-

Angelina's pov.: (انجلينا)

انتهيت من عملي في المكتبة في الساعه الثامنة وعدت للمنزل لأن صديقتي العزيزة لينا تريد ان نحتفل...بلا شيء فقط نحتفل على حياتنا البائسة.

انها ليست بائسة ولكن صديقتي لم تستطع من ان تدرس حلمها الهندسة ولانها لم ترد ان تعمل في اي مكان لوحدها قررت ان تعمل معي في مكتبة اوهايو التي في منتصف المدينة.

انه يوم اربعاء طبيعي في فصل الشتاء في ولايتنا الجميلة. قريباً سوف ندخل سنة 2020. لاكن صريحة هذه الرقم لطالمة اخافني، ليس لاني سوف اصبح في الخامسة والعشرين من عمري ولكن الرقم غريب بشكل يقشعر بدني.

انا لاأزال اقف خارج شقتي ولكن صوت الموسيقى يعج في المكان بسبب تلك الحمقاء لينا! سوف اريها!

فتحت الباب بسرعه واردت الصراخ بها ولكني من شدة صدمتي فقط بقيت واقفة هناك.

صرخت بها وبذالك الشاب التي كانت ترقص معه: ما اللعنة التي تفعلونها في منزلي!

لينا: انجيلنا سوف اشرح لكي ولكن...

اسكتها بسرعه: اصمتي ولا تتكلمي يا الهي! هل كنتي تحضرينه دائماً لشقتي!؟

لينا: تعلمين ان امي تكرهه!

تنهدت وقلت: اذاً يجب ان يفعل شيء كي يجعلها تحبه وليس الرقص في شقتي بلطبع.

حمحم جايكوب وقال بأسف: انا اعتذر ولكني وعدتها بلرقص على اغنية snowman ولكن ان رأتنا والدتها خارجاً سوف تقتلنا. سوف اذهب، اراكم لاحقاً.

قبل جايكوب لينا من شفتيها قبل خروجه، نظرت لهم بقرف، لم احضى بقبلتي الاولى ولكني ايضاً لا اريد ان احضى بها...والسبب ليس لاني لم اجد حبيب بعد ولكن ...احس بلقرف بعدما اشاهد الاحباء يقبلون بعض بشكل مقرف، وها جلدي يتقشعر مجدداً، في اخر فترة اشعر بهذه القشعريرة على اي شيء حتى اني ظننت اني لدي متلازمة ما وانا لا اعلم بها.

Hide and Seek-الغميضة (Arabic version) Where stories live. Discover now