لماذا، اذا، بحق الله ، تتصرف وكأنك لا تعلم؟ لماذا تستمر في الاعتقاد بأن الحقيقة الوحيدة هي التي تراها أنت، التي تراها اليوم، وتستغرب، وتحنق ، وتصرخ بأن المخطئ صديقك، هذا الذي، مهما يفعل، فما هو بقادر أبدا أن يمتلك في ذاته، المسكين، نفس الروح التي تملك؟

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Feb 02, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

واحد، ولا أحد أحد ومائة ألف | اقتباساتWhere stories live. Discover now