الفصل السابع / غيرة مخيفة
_________
كان عدائيا جدا مع الشاب
"سيد جيون مالذي تقوله؟"
رماني بنظرة مميتة و إلتفت للشاب و كلمه بخشونة
" من بين كل إناث العالم راقتك أنثاي! أنصحڪ بالإبتعاد حفاظا على وجهڪ. "
ملامحه الغاضبة أفزعتني أما الشاب المسكين فنشف الدم بعروقه لا يعلم من أين وقع عليه البلاء
"أنا آسف سيدي لم تكن نيتي سيئة و لم أخطط أبدا للتحرش بإبنتڪ."
إنحنى الشاب بإحترام رغم عدم إقترافه لذنب يذكر ثم غادر تحت تحديقات السيد جيون التي تتوعد الويل
" ماهذا الذي قلته للشاب المسكين هل فقدت صوابك. "
كلامي فاقم سخطه فقيد معصمي جاذبا جسدي نحوه ليخاطبني بقسوة لم أعهدها
"ألم تلاحظي كيف وقف لڪ بشموخ بلا خجل ألم تفعلي، أم أنڪ تتظاهرين العمى!"
إرتعش فكه لشدة الضغط عليه بدى مخيفا حاولت تحرير معصمي لأنه يؤلمني لكن محاولاتي بائت بالفشل أنا لا اضاهيه قوة
"أنت تؤلمني سيد جيون."
كلامي لم يزحزحه فألقى علي كلاما ساما
" كيف تسمحين لنفسگ بمصافحته كيف سمحت لك نفسڪ بهذا و اللعنة أولم تقرأي الخبث في وجهه أولم تشعري بنواياه الخبيثة ؟ "
لأنه رفض تحرير يدي و يصرخ علي فوق كل هذا تخليت عن الإحترام الذي اكنه لعمره و هتفت بإنفعال
"ما شأنڪ سيد جيون ما دخلك بي و بنظرات الشباب نحوي مهما كانت نواياهم أنت لا تفرق عنهم بشيء على أية حال."
أنت تقرأ
Under The Influence
Short StorySexuelles 🔞 لدي شعور أن الحب الذي يتحدث عنه الجميع لا يوجد إلا في الكتابات و قصص المراهقات فكل ما نعيشه الآن محرم لكنه شهي كالحلوى، نحن تحت التأثير فقط ، تأثير الرغبة التي تمزق منطقتي فتفيض عسلا لشخص تلعنني الملائكة لأنني إرتكبت الرذيلة برفقته،شخ...