في احد القصور الموجوده في برطانيا .
في الغرفه الخاصه بزوجين
كانت الزوجه أمام المرآه تنتظر خروج زوجها لكي تخبر ب الخبر الجميل الذي انتظرها لى 3سنوات زواج
خرج الزوج
الزوجه " ماكسيمس اريد ان اخبرك خبر سايسعدك جدا
ماكسيمس ببرود " ماذا جوليا "
جوليا بسعاده " انا حامل " من يرى ملامح ماكسيمس الان سيعلم انه غاضب جدا بدل من أن يكون سعيد
فمن سيكون غضب عندما تخبره زوجته انها حامل
ماكسيمس بغضب " ماذا ولعنه كيف حدث هذا ، تعرفي انا دائما اخذ احطياطاتي ولعنه " امسكها من ذرعها بطريق اوجعت جوليا
جوليا بتألم وسخريه" ولعنه ماكسيمس ماذا هل تظانني عاهره لديك ام ماذا انا زوجته ولعنه بطبع ساصبح حامل زواجنا دائما لى 3سنوات هل تعتقد إننا سنضل بدون اطفال ولعنه ماذا يحدث معك حسنا لقد اعتد تعملك البارد مع ولم اتحدث لكن ان تقوم بتشكك بي هذا شي لان اغفر لك ابد "
أفلت ماكسيمس ذراع جوليا وخرج صافع الباب خلفه لدرج أن جميع الخدم استمعا لى صوت الباب الذي انتفضت جوليا عند سماعه
من الصعب حقا أن تعيش بدون عائلتك
تلك العائلة التى توفرلك الطمأنينة وألحياه الكريمة والهادئة
تلك النعم ليست متوفر لدي الجميع دار الأيتام هذا المكان التي توجد به العديد من الأطفال في مختلف الاعمار هناك من فقد عائلته قبل حتى أن يراهم وهناك من فقدها في عمر صغير جدا هولاء الأطفال الذي حرموا من حنان الأم و الأب
في احد دار الأيتام الموجود في باريس عاصمه فرنسا
في احد الغرفه المهتريه الذي لا تصلح لى عيش الحشرات
فمابالك بي فتاتين يمكثون هناك
فقط سريرين مهترين ذات افرش واغطيه مرة عليها زمن فلم تعد تنفع لى استعمال
كانت هناك فتاه مستيقضها اذا قتربنا منها قليلا سانجد انها
تبكي حزن على ما اولئت لها حياتها في هذا المكان الذي انعدمت في الرحمه ولامان لم يختف رئيها عن جميع ارئ من يسكنون هذا المكان العفن تئملت الصوره الموجوده تحت وسدتها ذكرة نفسها بهدفها الذي اعتادت كل يوم على
سعي وارئها دقت ساعه الحائط الذي تشير على أن اساعه أصبحت الخامسه صباح انه ليست مجرد ساعه بل شي يذكر
يذكر الفتاه ان هناك أعمال تنتظرها هي وصديقتها في دار الأيتام حيث العمال لا تنتهي لى في ساعه الثامنه مساء
نظرت لى الطرف الخرى وجدة أن صديقتها ايضا مستيقضها
تاتئمل نفس الصوره الذي معها اول با الاصح قطع ممازقه من الجرائد
الفتاه " ماريا هيا اسيقضي دعينا نقوم بالعمال قبل أن تستيقظ عجوزه انار " ضحكت ماريا على القب الذي دائما الذي تنعت به رئيسه دار الأيتام فاهيا حقا كم تلقبها اوليفيا
ماريا بضحك " معكي حقا اوليفيا هيا بنا لا نريد مشاكل "
ذهبت الفتاتين لى انجاز اعمالهم
في شركه ماكسيمس
دخل ماكسميس بغضب جحيمي عندما نظرو ليه الموظفين
فرو من أمامه مثل الفئران من خوفهم الشديد من غضبه
غضب ماكسيمس معروف بنها مثل الحمم البركانية
توجه ماكسيمس لى مكتبه وجد لمساعده الخاصه به ترتجف مثل الورقه الباليه من شده خوفها منه
ماكس"اخبري ألكسندر أن يأتي لى مكتبي "
المساعده بخوف"حس..حسنا "
ذهبت مسرعه حتى لا يغضب ماكسيمس عليها لى تخرها لى أخبار ألكسندر
ذهب ألكسندر ودخل دون أن يطرق الباب
لا يوجد أحد غير ألكسندر لا يخاف من ماكسيمس
ماكسيمس "العنه الم يعلم احد طرق الباب "
ألكسندر بسخريه "صباح الخير لك ايضا واجل انا بخير وانت "
ماكسيمس بغضب" ألكسندر لا وقت لدي انا غاضب جدا لذلك تجنب عضبي وجل احجز بعد شهر لى جوليا لكي تذهب لى باريس "
لم يهتم ألكسندر بغضب ماكسيمس مثل اهتمامه انه و أخير سيترك جوليا
ألكسندر "لماذا هل و أخير ساتاتخلص منها "
ماكسيمس "اتمنا لكن ليس بعد أن اعلم مع من هي تخونيني "
أوه صغيره خرجت من ألكسندر بعدها توجه لى مكتبه لكي ينافيذ ما طلبه منه ماكسيمس
_______________________________________
في قصر ماكسيمس
كانت جوليا تتحدث لى عشيقه حتى انتهت قامت بالاتصال بوالدتها
جوليا " مرحبا إمي سائتي بعد شهر "
يوليا والدته جوليا بدون اهتمام"حسنا كم ستضلينأتمنا آن لاتظلي كثير "
جوليا ها لم تهتم حتى لماذا سائتي"ساضل لى أن أولاد فنا حامل "
يوليا "لماذا لاتولادي عند زوجك فا أنا مشغولة جدا لن أستطيع الاهتمام بك"
جوليا بحزن و بعض الكره" لتقلقلي لان كون معك سأذهب لى شقتي في باريس فقط إذا سألك ماكسيمس عني اخبريه أني معك حسنا و ايضا"
يوليا" حسنا ودعا لدي بعض المشاغل "
جوليا" لم تهتم حتى بسئلني عن حالي العنه على آم مثلك لاتقلك عزيزي أنا لن أعاملك مثلها أعدك "كانت تتحدث طفلها
لكن هل حقا لان تعامله مثل والدتها آم لا لأحد يعلم
أحيا تكون العائلة هي نقم
هناك عائلة من المخجل أن ندعوها بالعائلة لنها كل شي غير ذلك هكذا كانت عائله جوليا آم لا تفكر بشيء غير نفسها
أب لأيهتم بشيء غير العمل و العاهرات ترك جوليا معتقد انها لا تحتاج شي غير المال
_________________________________________ اذا أخبرني اي شخصية نالت اعجابكم؟!
ماذا سيحدث لى أوليفيا و ماريا و حلمهم ؟
وماهو هذا الحلم ؟!
هل أعجبك البارتي آم لا ؟!
YOU ARE READING
mirror reflection
Actionرجل اعمال متزوج من أمراه لا تحبه بل تحب ثروته وهو ايضا لا يحبها لكن تذهب برحله بحجه انها تريد أن تلد عند عائلتها لكن تاتحطم الطائره وتفقد ذكرتها ماذا سيحدث عندما تتغير شخصيتها كذلك لكن ماذا لو كان هناك فتاه طبق لأصلى من زوجته لا يوجد بينهم...
