chapter 14 The end

499 13 7
                                    

اعتذار لم يتم مارجع الفصل اذا رئيتم اي اخطاء فضلا
ابلغوني بذلك
استمتعوا
واخير الفصل لاخير
انتهت الروايه 😭😭😭😭😭
_________________________________________

سمعت صوت فتح الباب وقد كان ألكسندر وعلامات الغضب وبدايه على وجهه وقال " أين عائلتك ماريا ولا اريد اي كذب أين هم عائلتك واين كانتي تعيش طوال المده التي لم تكون فيها با برطانيا "
توتر ماريا لم تعرف ما عليها فعله كانت تعلم في داخلها أن ألكسندر قد كشف الحقيقه التي كانت تخفيها شعرت بالخوف من أن يتركها بعد تأكيدها لى الحقيقه
استجمعت ماريا جميع شجاعتها لى قول الحقيقه
" كانت طفله في رابعه من عمرها عندما وجدوها أمام احد دار الأيتام الموجود في فرنسا تحديد باريس لا اعلم ما اذا كانت عائلتي على قيد الحياه ام لا ولا اريد ان اعلم فاذا كأنا
على قيد الحياه لا اريدهم في حياتي لم يكون موجودين في ابدا ولا اريدهم الان ولأن هذا جوابي !! "
نظر لها ألكسندر بصدمه وقال " لماذا لم تخبريني "
نظرت اليه وشعرت بجميع الضغط الذي عاشتها طوال هذا الشهر وصرخت قالها " لعنه فقط عندما علمت انا سأعمل مساعده لك قد كانت خجل من أن يعلم احد أن زوجتك لم تكن لى مساعده لك فا كيف لو علمت انا فتاه لقيطه لا اعرف أصلها غير لقبها الذي وجد معها هذا كل ما اعرفه عني
لعنه اخفيت عنك ذلك الأمر لكوني اعلم انك ساتخجل منى
ولم أكن أريدك أن تشعر بالخجل مني لذلك كذب "
نظر اليها ألكسندر بصدمه وقال " هل تعتقدي انا قد اترك حلي لكي فقد من أجل هذا السبب الغبي اعتقدت انك تثقي بحبي لكي "
صرخت ماريا قالها " ماذا انت ايضا لا تثق بحبي لكن لو كانت كذلك لخبرتني عن عاهرتك العينه انجلي تلك التي لا تخلو أحلامك منها وانت تاترجها أن لا تاتركك وتعود لكن
كيف ساثق بحبك لى وانت كل ليله تحلم بعشيقتك العاهره " صدح صوت صفعت ألكسندر لى ماريا وقال " لعنه على كل ذرة حب احببتها لكي تلك الفتاه كانت شقيقتي التي تنعتيها بالعاهره انها شقيقتي التي لم تكمل عامها 7حتى "
سكت ألكسندر قليلا ليخذ نفس من انفعاله على ماريا وكل ما يراها هو وجه شقيقته و والدتها المغطى بدماء
واكمل قال " تلك التي تنعتيها بالعاهر توفت هى و والدتي بابشع طريقه قد تخطر على بالك تلك العشيقه كم تدعيها
ضحت بحيتها فقد لى انقاذي كانت تعلم انهم سيهجمون لكنها اخبرت ابي أن اذهب معه فقد كي لا اقتل وجدتها وهيا مغطى بدماء وكل ما قالت لى لزل محفور بذكرتي كانه حدث الامس الكس ابتعد عن ذلك العالم القدر لا اريد العائلتك التي ساتبنيه أن يحدث لها ما حدث لان لا تفكر بالنتقام لا تدع تضحيتي من أجل تذهب سدى تلك العاهره
بسببها فقط انا على قيد الحياه كانت سانتقم لكن قام والدي بتلك المهم وجدتها بعدها منتحر وبجانبها رساله تخبرني انه وأخير انتقم لى شقيقتي و والدتي لكن لم يستطع العيش بدونها لذلك ذهب لها ولعنه "
لم ينتظر رد ماريا وخرج من المنزل
انهارت ماريا بعد ماسمعت عن ماضي ألكسندر وشقيقته
التي كانت كل ليله تلعنها لى ستوحدها على احلام زوجها التي لم تكن غير كابوس عن مقتل شقيقته كم شعرت ماريا القرف والاشمئزاز من نفسها على غبئها تذكرت مافعتها مع صديقتها وكيف لم تسمعها كا الجميع والتهتم بها وتركتها حتى انها جرحتها لم تفرق عن الغريب بشي حتى زوجها لم تهتم بمشاعره واتهتكت بالخيانة ونتعته شقيقته بالعاهرة
لعنه على حياتها فى تلك الحظه كل ما اردتها هو شي واحد فقط اخذت هاتفها وذهبت لى سريرها وقامت بكتابة رساله لى صديقتها و زوجها

mirror reflectionWhere stories live. Discover now