Chapter 7

472 12 5
                                    

ماريا " للأسف سيد ألكسندر انا..... لست لعبه بين يديك تحركه على هواك ومزاجك سيد ألكسندر انت مديري وانا السكرتيرة الخاص بك غير هذا لا اعتقد بعد ما حدث في الحفل لن يكون هناك أي صفقه لذلك يجب أن نعود لى برطانيا "
بعد ذلك ذهب ماريا لى غرفتها وتركت ألكسندر مصدوم كان يعتقد انها تبادل الحب اعتقد انه يجب أن يخبرها عن ماحدث في الماضي لكي يستطيع العيش معها بسلام هي لا تعلم ما مر به لذلك قصى عليها

بعد يومين .............
دخلت جوليا لى شركه ماكسيمس لم تكن تعلم اين هو مكتب ماكس
فوجدت احد الموظفات
جوليا " لحضه واحد من فضلك هل تعلمين أين مكتب ماكسيمس انها اول مره لى هنا . "
الموظفه " بطبع انه في الطابق 70 . "
جوليا " شكرا لكي لم اتعرف عليكي تبدين لطيفه . "
الموظفه " هذا لطف منكي انا ادعى ماريا سيده جوليا لكن على ما اعتقد انك قد جائتي من قبل لى هنا "
جوليا " حقا انا لدي فقدان ذكره هل يمكننا أن نصبح أصدقاء "
ماريا " هذا شرف لى سيده جوليا "
جوليا " انتي صديقتي الان ناديني با جوليا فقط ماريا يجب أن اذهب الان "
ماريا " لحضه واحد أن المصعد........... "
ذهبت جوليا قبل سمع باقي حديت ماريا
في المصعد
كانت جوليا في داخل المصعد
فجاء توقف المصعد ثم انقطع التيار الكهربائي وبدأ يقل الأكسجين
حاولت جوليا الاتصال بي ماكسيمس لى أن الاتصال كان ضعيف لى أن استجاب رب دعائها
ماكسيمس " ماذا جول...... " قطعت جوليا حديث ماكسيمس لكي لاينقطع الاتصال قبل أن تخبره اين هيا
جوليا " ماكس انقدني ارجوك أن عالقه في المصعد الخاص بك و انا لدي خوف من الماكن المغلقه ولا يوجد أكسجين ارجوك انقذن........"
ماكسيمس بخوف حقيقي " جوليا جوليا لعنه "
لكن تم قطع الاتصال
ذهب ماكسيمس وتصل على خبراء تصليح المصعد
الذي كان سايخذ وقت في طريق لكن مع غضب ماكسيمس لذي لا يروه كثير لكن هم يعلمو انه عند غضبه يجب ان تجنب اخذو طريق في 10 دقائق بدل من نص ساعه اخذ تصليح المصعد ساعه لا احد يعلم كيف حال جوليا في داخل
ام حاله ماكسيمس كان الجميع مشفقه و مصدومه من ماكسيمس الذي كان يبد عليه القلق و تفكير فا جوليا قبل فقدان ذكره لم تكن تخاف شي حتى الماكن المغلقه
وخيرا نجحو في فتح المصعد لكن رائو حاله جوليا
ماكسيمس " جوليا افيقي اطلبو السعاف، جوليا هيا افيقي ،لعنه اذا كانت تخافي الماكن المغلقه لماذا دخلتي المصعد "
لم ينتظر ماكسيمس السعاف قام بحمل جوليا وذهبا لى المستشفى
داخل المستشفى
ماكسيمس " اريد طبيبه الان"
اتات الطبيبه وتم نقل جوليا إلى احد الغرفه
بعد 10 دقائق خرجت الطبيبه
الطبيبه " أن السيده جوليا بخير لقد قمنا بتوصيل جهاز الأكسجين لها وتصبح بخير هيا الان نائمه تستطيع الخروج غدا "
اوم لها ماكسيمس بدون أن يتحدث ودخل لى غرفه جوليا وراى جوليا نائمه مثل الملاك
ماكسيمس " ها من يرائك الان لا يستطيع تصديق انك من قمت بخيانتي يالى حضي زوجه خائنه ذات وجه جميل "

في اليوم التالى....
ذهبت ماريا لى المستشفى الذي توجد بها جوليا
ماريا " جوليا هل انت بخير اعتذر انا سبب لم اخبرك انا المصعد معطل "
جوليا " لا عليكي ماري....اقصد ماريا لم تكن غلطاتك انا فقط لم انتبه "
ماريا بعقد حاجب لا احد يناديها با ماري غير اوليفيا
اهه اوليفيا تذكر ماريا رساله اوليفيا التي كانت تودعها بها
Flashback......
خرجت ماريا من الحمام بعد أن اخذت حمام دفئ يزيل تعب وارهاق العمل قطع عليه تجفيف شعرها صوت الهاتف
اخذت بلهف عندما رائت رساله من اوليفيا
لم تكن رساله عاديه بل كانت رسالة ودعاء وبشده صدمه ماريا لم تشعر لى بدموعها وهي تسقط من عينها
اوليفيا " ماري صديقتي كانت اكثر من صديقه لكن لم أعد احتمل هذا الألم ماكسيمس لم يعد لى فا زوجته جوليا حامل هو اكيد يعشقها لا يحبها فقط إذا وصلتك هذي الرساله فا سكون قد ذهبت من هذا العالم اشي الوحيد الذي كان يسمح لى بالبقاء على قيد الحياه لم يعد ملكي
اريد منك عدم كره جوليا انا لا اعلم شخصيتها لكن اتمنى ان تكوني صديقتها لكن لا تنسي صديقتك اوليفيا
احبك الودعاء "
END Flashback .........
جوليا " ماريا ...... ماريا ....... اين ذهبتي "
ماريا بحزن " هاااا ...... اوه لا شي فقط تذكر صديقتي "
جوليا " اوه هل لديكي صديقه حقا ماسمها هل هي لطيفه مثلك "
ماريا " أجل هيا لطيفه لطيفه جدا لكن لم تعد هنا " قال آخر جمله بحزن استطاعت جوليا اشعور بحزنها
جوليا " اوه متى ستعود اريد اتعرف عليها "
ماريا بدموع " لقد توفت "
جوليا بحزن وصدمه " اعتذر لم أكن أعلم " لم تعد ماريا تستطيع كتم دموعها لذلك اردت الختلئ بنفسها
ماريا " لا عليكي لم يحدث شي ....... سأذهب الان لقد انتهتى فترة الزيارات لى القاء " ذهبت ماريا مسرعها لم تشعر لى بقطرات المطر وهي تبكي لى تذكرها صديقتها ليس وكانها نسيتها فقط تذكره ان جوليا كانت السبب بى موت صديقتها حتى شعرت بدفئ شخص عرفت انها حبيبها الذي عذبته معها طوال ٣ ايام لكن ماذا لو لم يحبها ألكسندر وتزوج غيرها لن تسمح بذلك لم تعلم ماريا كيف أصبحت جريئه لذرج أن تنظر لى ألكسندر
ماريا " ألكسندر انا احبك لا ان اعشقك انا احبك اريد ان اكون السعاده لك هل تريد أن تصبح حبيبي " لم يصدق ألكسندر ما قالته ماريا لكن تاتدرك صدمته
ألكسندر " أجل ماريا أجل أن احبك " لم يصدق ألكسندر انها اصبحت ملك له وأخير أصبحت حبيبته

mirror reflectionWhere stories live. Discover now