•روايه: الحيرة
•للكاتبه: تبارك احمد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مـنـتـظر يـــــــــڪول :-
مــــــــن اﺟــيبك عـلى الــــــــسلف
تــــسوة الـــــــــــلف ڪــله
والـــمفارڪ عــــــيونك بالــــــسلف شــــله
اࢪيــــــد اصـــفن بـــوجهك
صـــــفنه الـــــمـيـتـيـن
مــــــا اࢪمــش لـــــون
شـــجيتني بــــسله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ.. بويه حبيبج جاني دخيل يمي
يريدج واني اجيت اخطبج اله انتي
موافقه على فرات ابن عمج
رفعت راسها والضحكه شاكه حلكها
هزت راسها بخجل وحجت
دجله.. اي موافقه
حنين.. تبصملك بالعشره مو بالاصبع
ضحك الشيخ وكال
الشيخ.. هاي هيه يعني نعقد
هزت راسها بـ اي
دخل الشيخ ومنتظر يخوزر بيه واسوي
نفسي ما اشوفه وهوة يتخبل بقت واكفه
وطايره من الفرح كعد الشيخ يقرا وسالها
.. فاذا قبلتي قولي نعم و انت وكيلي
دجله.. نعم وانت وكيلي
من الفرح ما تعرف شنو تسوي
دجله.. بربج حنين اكرصيني وكون
اطلعين الدم لان اخاف اني بحلم عفيه
حنين ماكدر اسيطر على نفسي
لججججج معقوله ابوييي وافق
جان يطلع ابن عمها
.. هاا ولج شنهاي دجله صارت عروس
المهم امشي وخري من هين تا يطلعون
سحلتها دخلنه من باب المطبخ وكبل
هجمت عليها ام فرات انعاد عليه الاحداث
من لزمتني ام منتظر وسحلتني بس همه
ماخلوها بعدوها وكفت الجدة وحجت
الجدة.. باعي لجج شفتج مادة ايدج عليها
اكسرها الج فاهمه لو لة واذا ما عاجبج امشي
ولي لبيت اهلج ولا تشوفيني خلقتج الزفره
ام فرات.. عجوز الـ بين شوكت نخلص
منج الي بكدج شبعو مي ورد ...
بعدها ما كملت كلامها اجه ابو فرات
وسحلها ومحد ادخل كتلها جنزها خلاها
لا تحرك لا ايد ولا رجل بلا كلام شالها
ولكحها بـ بيت اهلها ورجع كلها باركت لـ لدجله وفرات
وهمه خطيه ما مصدكين عبالك بحلم
ومايردون يكعدون منه وكل شويه
وتبجي وفرات يواسيها وترجع تسكت
وشويه وحجه ابو فرات
ابو فرات.. بويه حنين بس سويلنه چاي
هزيت راسي بـ اي وكمت للمطبخ طلعت
القوري وغسلته وحطيت مي وجاي
وهيل يعني على الاساس اسويلهم چاي
مهيل واصلن اني ماعرف شلون يصير
واشوف منتظر مرتجي على باب المطبخ
الخارجي و يباوعلي
YOU ARE READING
الحـيرة
Romanceمابين طفوله مشوهه . وواقع مر . تولد فتاه لكي تدفع ثمن خطأ ليس لها ذنب به . هناك نار تلتهم البيوت . ونار تلتهم القلوب . وكل منا يحترق بناره الخاصه به . فهل ستبقى هذه النار مشتعله ؟ بقلمي انا الكاتبه: تبارك احمد♡. لروايه بعنوان: الحيرة .
