دفنت وجهي في صدره بينما هو يحرك أصابعه علي فقرات ظهري و كأنه يعزف علي أزرار البيانو .
أنا مرهقة بشدة ، و لكن بالرغم من ذلك أنا أشعر بشعور جيد جيد للغاية ، أشعر بالراحة و المزيد و المزيد من الراحة و السعادة .
منذ مدة طويلة لم اتذوق مثل هذا الشعور ، و هذا الكم من الاسترخاء و التخمة من السعادة ، و الخمول و التعب و الإرهاق أيضًا.
يا إلهي ممارسة الجنس تمتلك تأثير قوي حقاً ، ابتسمت بخفة أنا حقاً إلي الآن لا اصدق اني بين أحضانه عارية ، و أني فعلت ذلك معه مرة أخري .
هذا اليونغي و كأنه كالردار متلهف لالتقاط اي حركة تصدر مني ، بمجرد أن شعر بابتسامتي علي صدره :
_ إذن صغيرتي ليست نائمة كما اعتقد ، لابد أنها تشعر بالتخمة من النشوة المكثفة التي غمرت جسدها .
ابتسمت لما أشعر بالخجل منه الي هذه الدرجة، هل فقدت عقلي أما ماذا ؟!
شهقت في فزع عندما ارتفع بجزئه العلوي ، ساحباً الغطاء من علي جسدي و جسده رمشت كثيراً احاول استيعاب ما يفعله الآن :
ما الذي تفعله يونغي أنا عارية ؟!
تحدث إلي و هو يمسك كتفي يجعلني استلقي علي ظهري :
_ يجب أن أتأكد من شئ إيليا ؟!
اقترب من ساقي يفرقهما عن بعض بخفة اقشعر جسدي من مجرد لمسة منه ، أغلقت عيني بقوة أمسكت يده أحاول منعه عما سيفعله ايا كان هو ، أمسك يدي يبعده عن يده :
_ يجب أن أتأكد من شئ إيليا ، أريد أن تأكد انكي لا تعاني من نزيف أو ما شابه ، شيئاً مثل هذا كافي ليقتل سعادتي و سعادتك بتلك اللحظة .
عقدت حاجبيي من تفكيره أبعدت يدي في خجل شديد أنا لا أشعر بشئ من الأساس لكن فليفعل ما يريد ، سمعته تنفسه براحة بعدما تأكد بنفسه من أني لا أعاني من اي نزيف ألقي بجسده بجواري ، و هو يحتضن جسدي مرة أخرى
تحدثت إليه :
لما تعتقد اني سأنزف يونغي ؟!
ضم جسدي إلي صدره أكثر :
_ لا شئ حبيبتي لا شئ فقط كنت أريد التأكد .
تحدثت إليه في استغراب من أفعاله :
و ماذا وجدت ؟!
طبع قبلة رقيقة علي وجنتي :
_ فقط بعض القطرات من الدماء بسبب ضيق رحمك من عدم الممارسة منذ مدة .
YOU ARE READING
retaliation
Romance[sexual content ] "ما رأيك أن تكون مضاجعتنا الأولي أمام برج إيفل إيلي ، لقد رأيتي برج إيفل الآن لما لا ترين برج مين يونغي أيضاً الآن ؟!" ~ مين يونغي مين إيليا