"انتَ نُدبه جيمين، و الندوبُ لا تَزول."
عاد جونغكوك لكوريا بعد ثمان سنوات ، فقط ليجد نفسه متورطاً بمقتل زوجة حبيبه السابق.
بارك جيمين
جيون جونغكوك
ماريا (هواسا)
jikook fanfic
b×b
top» switch
الروايه بأكملها من خيالي الخاص وكافه الحقوق تعود لي.
...
Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
55V+100C=NEW PART ✨
✤✤✤
كان الرجل مصدوما للغايه حين دلف للغرفه، كان كل شيء مهشماً الكثير من الزجاج علي الارض و صوت انتحاب يأتي من زوايه ما، اتبع الصوت حتي واجهه مشهد المرأه التي تفترش الارض تحتضن قدماها لصدرها بينما تبكي بنحيب ، بدت الاجواء مناقضه تماما للحفل القائم بالطابق السفلي.
"هواسا" همس لنفسه ولكن ادرك ان الاخري سمعته حين رفعت وجهها تقابله باعين متورمه و وجهه احمر.
"لما انت هنا؟كيف دخلت؟ " علي عكس حالها المبعثر كان صوتها حادا كما الكلمات التي غادرت ثغرها.
اقترب عده خطوات "اردت ان اتحدث معك ولكنك لا تعطيني فرصه"
"انا لا اريد التحدث ، كان واضحا ما اردته اخر مره، اخبرتك بمرادي اما ان تنفذه او سافعل ما قلت"
"انا لا افهم لما تفعلين هذا! لقد فعلتُ كل ما طلبته!" صاح بحده
"ها نحن نخوض ذات النقاش اللعين" استقامت عن الارض تنفض ثيابها بعصبيه قبل ان تقترب من الاخر مشيره باصبعها بتحذير
"ألم يكن انت من قال ستفعل اي شيء أطلبه؟ اذا توقف عن اعاده الحديث كالببغاء و نفذ ما طلبته ولن تري وجهي مجددا "
تحدثت تدفعه من طريقها متجهه للغرفه الداخليه حين امسكت يد الاخر بمعمصها يوقفها، استدارت تنظر له بقرف تكاد تحرقه بعينيها قبل ان تُصر
"اترك يدي" حاولت نفض يده بقوه ولكن لم يرخي قبضته بل زادها
"لم انتهي من حديثي بعد"
لم يكن لدي الاخر فرصه لتفادي الامر حين هوت صفعه قويه علي وجهه بيدها الحره قبل ان تنبس من بين اسنانها
