المقدمه

1.1K 101 39
                                    

لا لا يمكن هذه الحياة بدون منزل تقريبا ونأكل يوم واسبوع لا ولكن، (رضا) ولد عمي المدلل و الوحيد يعيش في منزل متكمل بطعام فاخر وهذا المنزل الثاني الذي يعيش في يملك (فيلا) في التجمع الخامس وشركات مهولة اكثر من عشرين من الشركات قطع تفكيري. اختي الصغيرة وهي تقول ان الغداء مجهز وبالفعل، بعد ثواني كنت في الخارج وكان طعام كل يوم خبز والفول وقبل ان اجلس. كنت أرى ان الطعام يتطير في دائرة وكان يوجد شيء يقول من خلف الطعام لن نتركك غير وانت ميت يا (نديم) لن نتركك وبعد، لحظات خرج من وراء الطعام شباح ذو وجه مرعب وفي يده اليمنى سكين وهو يخطو خطواته المرعبة إلي وفي يده السكين وبعد ثواني، كان أمامي وعلى وشك ان يغرز السكين في احشاء بطني استيقظت على. صوت امي وهي تقول
-<<هيا يا بني ان الطعام في الخارج ثم أضفت، هل هي الهلاوس نفسه؟>>
- <<نعم يا أمي هي>>
-قالت في حزن حسناً يا بني
و بعد ثواني كنت اجلس في الخارج لكي أكل وبعد الطعام كنت اجلس في الردهة وكنت احاول النوم ولكن كان يوجد على حدود الردهة ولدين يشاهدوني في استمتع. وما هذا اين انا؟ ما هذه الأرض ما هذا هو نفس الرجل الذي ارى ما هذا يوجد بجنابه (رضا) وينظرون لي بنظره خليط بين الهول وبين الشر و كانت انظر خلفي كان(رضا) خلفي وفي يده خنجر وقبل ان يطعني به. ما هذا ما هذا الحلم المرعب وفي الاحلام أيضا يا رضا ما هذا؟!.
-<<يا أخي رضا و وعمي ينتظرونك في الخارج >>
-<<حسناً>>
كم اكرهك يا رضا انت و عمي هذا. وبعد،ثواني كنت في الخارج
-<<مرحبا يا نديم قالها رضا بعيون الشر>>. كان الهول في كل قلبي كنت أخاف منه و اكرهه
-<<لا تخف انا مي أتيت لكي أرحب بك فقط، وليس اكتر ولا أقل>>،
وبعد ساعه ونص قال رضا عليه الرحيل و قبل، أن يرحل قال لي لا تنسى أن ترى ما حدث في الجامعة وغادر وكانت الساعة الثامن ليلان كنت في الليل كله افكر ماذا حدث في الجماعة.وفي اليوم الثاني كانت الساعة التاسعة صباحا وذهبت إلى الجامعة و سألت صديقي الوحيد وهو (طارق) ما حدث في الجامعة
-<<انت لا تعرف؟ ان رضا هو الآن رائيس ا تحاد الطلاب هذه الجامعة كانت هذه الجملة كا الصاعقة>> لأن  كنت مرشح لهذا نديم كان مرشح إلي هذل المنسب ولكن رضا كان مرشح ايضا فا كنت المال هي الذي جعلت رضا هو صاحبالمنسب . ما هذا كيف تحول طارق إلى................

عداء بين يدي الجن Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu