القرار

242 50 22
                                    

نديم


تحول طارق الي الرجل نفسه ذو وجه شاهب! بعيون سوداوية و الدماء الذي علي فمه.
«سأقتلك عجلاً او اجلا.»
«سأقتلك عجلاً او اجلا يا نديم لن اترك دمائك، حتي تكون بجانبك انت ميت يا نديم.» قال هذه الكلمه و عاد كل شئ مثل ما كان.
«في ماذا كنت تفكر؟»
«لا شئ،»
ثم ان رضا هذا لا يريد ان يتركني لا يريد ان يأخذ قسطًا من الراحة كل شئ فيه هو الأفضل لا يأخذ اي راحه ويكرهني ويقول اني افضل منه؟، قال طارق في ذعر و الهول يتسرب إلي قلبه.
«اصمت ان رضا قادم.»
«ماذا!؟» قلتها و انا في ذعر من امري
وبعد ثواني جاء رضا وهو يلهث
«انا اكرهك يا نديم لأنك الانجح في الجامعة الاذكاء في كل شئ منذ الصغر و انا ابي يقول ان نديم افضل منك ان نديم اقوي منك حتّى الان انا املك فيلا و شركات و انت لا تأكل و مع هذا يقول انك الافضل اكرهك لأنك الاوسم الذي الفتيات تحبه بعضلات و بعيون زرقاء و اشقر و انا لا امتلك اي شئ رغم كل.» وبعد ثواني قد عاد ادراجه .

و بعد كل هذه الشركات و الأراضي و مع ذلك يغار! من نديم الذي لا يملك شئ!.
تكلم نديم وقال بعد استقرار الامر.
« ان هذا رضا لا يوجد عنده عقل يكرهني بسبب اشياء قليله وهو يمتلك كل هذا ياله من طماع في كل شيء؟!.» حول نديم بصره إلي طارق و هو يهتف ما هذه الفتاة! التي بخلفك ابصر طارق إلي الخلف وهو يقول بتفحص «اين هذه الفتاة؟»
«انت لا تبصرها؟»
ثم اضاف نديم انها فتاة ذو عيون سوداء كبيره و فمها ملطخ بدماء. و ما هذا ان الفتاه بجانب هذا الرجل و هذه الفتاة بين يديها سكين و بخلف نديم! سامع صوت الفتاة و هي تقول!.
«لا تخف سأقتلك فقط.!» و قال طارق إلي نديم بحده
«ما هذه الهلاوس يا نديم هذا لا يعقل.»
بكلمه وحده من نديم.
«انا اسف»
ثم اضاف طارق لماذا بادي علي وجهك الذعر و الهول.؟ قال نديم في حزن.
«لا يوجد شئ» ثم غادر

نديم
لا بأس يا نديم هذا ليسه بيدك هذه الهلاوس لا تحزن، بعد ثواني اتي الي طارق وهو يلهث ويهتف
«انا اسف يا نديم.»
«حسنًا.»
و بعد ساعه من لاشي اخيرًا عدت إلي المنزل و كانت، ادلف إلي المنزل.لكن لم ابصر المنزل ولا اجده ! اين منزلي تحول منزلي إلي تراب و طين اين المنزل؟ ما هذا لقد تحولت امي إلي جثه هامدة و بجانبه اختي ثم اسمع صوت، يقول «انا الذي قتلتهم يا نديم.» كان صوت غليظ ابصرت فكانت الفتاة و بضربه في احشائي؟ بالسكين الذي كان في يدها. ما هذا اين انا لم ادخل المنزل؟ هي الهلاوس مرة اخرا.؟

وفي اليوم التالي استيقظ نديم وازال الغطاء عنه و كان يوم عيد ملاد اخته
الست عشر.
و الذي كان يوجد فيه رضا. !
كان نديم في غرفة المعيشة حتي دلف عليه رضا و قال و السكين في يده و قد كان الهول منتشر في ارجاء المنزل لا تخف يا صديقي انني سأقطع الكعكة فقط
هذه الجملة كانت كوقع الصاعقة علي
«انتبه يا صديقي في المرة القادمة.»
«قال بغمغمه ان هذه المرة في الكعكة ولكن المرة الاتية ستكون فيك.»
وبعد ساعتين كان الحفل انتهي ودلفت إلي إلي الردهة لي اخذ قسطًا من الراحة حتي اتي لي علي الهاتف اتصال كان من طارق و هو يقول «ليك عندي مفاجأة يا نديم!.»
«ما هذه المفاجأة يا طارق؟»
اليك وانا معك إلي منحه .

قال طارق إليّ نديم ما كان طوق نجاه من الحياه لنديم وكان تغير في حياة طارق ايضاً ولكن و الذي كان يفكر فيه نديم هل نديم يودع مصر هذه الارض الذي كان نديم فيها مذلول وان يسافر و من الممكن ان ينجح في الخارج كان تفكير عميق لنديم هل يترك عائلته هنا ويسافر؟ التقط نديم قطع الكعكة البقيه من الحفل وهو يقول لا لا لن اسافر ولن اترك عائلتي تحت امر رضا لا دلفت اخت نديم إلي الردهة و هي تهرول نحو نديم وتهتف
«يا نديم ان المأجور يريد المال ويقول اذا لم تجلب المال خلال يومين سيخرجنا من هذا المنزل.»

«قولي حسنًا»
وبعد يومين من التفكير قد اتخذ قراره وهو...................

عداء بين يدي الجن Where stories live. Discover now