"هو وتين قلبي أن أنقطع سوف أموت من بعده"
في تلك الليلة عُثر على تايهيونغ و طَفله مِن قَبل مَركز الشُرطة مُعنفاً و هَارباً وَ لكي يَتم أنقاذه . كان على تايهيونغ أن يَمنح ذاته و مَصيره لجيون جونغكوك.
ڤِيكَوك:
المُسيطر؛جيون جونغكوك
الخَاضع؛كيم تايهيون...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أعتذر للتأخير .........
تماماً ك المتاهة شعر بروحي ترمى بين طرقها مجهولة النهاية بينما أجلس بِجانبه أحمل بين يدي أيان في حين يقود سيارتة يبتسم لي بخبث بين الحين و الأخر وكأنه يعرف سبب ضياعي.
في رأسي عديد من الأسئلة التي تروي تفكيري من دون أن ترتوي بالجواب ، كنت جاهلاً لطريق العبث الذي يقودني فيه بأخذي ألى زوجتة المعنية ولكن ما أعلمه هو إني قد جنيت بنفسي معه.
فنبض قلبي عليل هزته الحياة بما فيه الكفاية و لا طاقة لي بأن يكون لي جونغكوك أرق شديد يضرني ولا أرغب بأن أميل بخدي على يمناي بسببه فلا طاقة لكي أحاول قطف أزهار الألم من حياتي.
أندرية قد عرجت في روحي الفضاء و حركت لي كياني ولكنك قد قطفت سعادتي تركت في تفاصيل حياتي الألم ، حيث من بعدك أثر قد أفقدني تجمع ذاتي و أصبحت بسببك أبكي من لا شيء.
وهاهو جونعكوك يكمل ما بدأت به ، كلاكما تشتركان بشيء واخد وهو جعل مشاعري زهرة عتيقة في كتاب شهوتكما بحقي.
"هيا"حثني على النزول و جعل من روحي تلهد طوراً في الأرض يقف أمام أحد منازل"لا أرغب برؤيتها"أجبته فلا رغبة لي لمن ينوي العبث بي من خلف ظهرها ولأ جرأة لي حتى للتواجد معها.
"أنا لا أطلب منك ، أنا أعطيك أمري لتنفذه"لا يكشف غرابة نواياه بل يكتفي برمي أمره يجعلني جاهلاً و خاسراً أمامه ، نزلت خلفه بينما أنظر لحديقة المنزل بينما يقودني جونغكوك لباب الدخول.
فتح الباب يشير لي لدخول خلفه بينما سار أمامي ينادي"لوسي أين أنتِ؟"المعنية لوسي ظهرت بابتسامة تقترب تحتضن جونغكوك بخفة تقبل شفتيه بخفة ترحب به لتنظر لي بعدها قائلة"مرحباً بك لقد كنت بانتظارك.
مدت يدها بخفة نحوي تصافحني لأبتسم مرغماً حينما رمقني جونغكوك بنظراته"مرحباً أيها الظريف"رحبت ب أيان تحمله من يداي لتنظر لي"تفضل بالدخول"
رحبت بي تقودني للدخول ، سرت خلفها أتجاهل النظر نحو جونغكوك . هي أرشدتني نحو غرفة الجلوس تشير لي نحو الأريكة.
