"هو وتين قلبي أن أنقطع سوف أموت من بعده"
في تلك الليلة عُثر على تايهيونغ و طَفله مِن قَبل مَركز الشُرطة مُعنفاً و هَارباً وَ لكي يَتم أنقاذه . كان على تايهيونغ أن يَمنح ذاته و مَصيره لجيون جونغكوك.
ڤِيكَوك:
المُسيطر؛جيون جونغكوك
الخَاضع؛كيم تايهيون...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~~~
[جَونغكوك]
"جونغكوك هل أنت هنا؟"سَمعت صوت لوسي يُنادي لِتصدر مِني زمجرة مُنزعجة قَبل أن أعاود النَظر أليه. كان يبدوا خائفاً و لذيذ للغاية مع سائلي الذي يُغطي مَعالم وَجهه.
أه~ كم أشتهيت نَكحه وهو بِحالته هذه.
أغلقت بِنطالي بَعدما مَسحت قضيبي بِخفة أمرر له المَنديل بَعد ذلك"نظف نفسك و ألحق بي"يديه المرتجفة أمتدت تأخذ المَنديل من بين يدي يبعد نظراته عني.
أمسكت يديه التي أخذت المَنديل من يديه أسحبه نحوي بِشده أجبره على الوَقوف"جونغكوك؟"نداء لوسي تكرر لينظر لي برجاء يحاول سحب يديه"سوف ترانا ، أبتعد".
و يعتقد إني أهتم؟ ، أقترب منه أمتص رقبته بِشده أخرج صوت أمتصاص قوي بينما أهمهم برضاء على طعمه الشهي في فمي ألعقه بتمتع في حين يحاول دفعي.
عدت خطوة للخلف حينما دفعني"يكفي"نظرت نحوه مُنزعجاً ناوياً تحطيم يديه إلا أن لوسي عاودت النداء تجعلني مني أهسهس بأنزعاج قبل أن أغادر الغرفة أتركه خلفي.
توجهت للطابق السفلي حيث كانت أمام السلالم و تنادي"أخفضي صوتكِ لقد أفزعتي الطفل"حادثتها لا أعرف أن كنت أقصده أم كنت كاذباً ب أشارتي ل أيان الذي كان ينام ب الفعل بسلام .
"هل أيقظته؟"هي حادثتني متسائلة"نعم ، سوف يأتي تايهيونغ بعد أعادته ألى النوم ، هل أكملتي؟"كذبت و غيرت الموضوع في نِهاية كلامي قاصداً الطعام الذي كانت أتجهت لوضعه بما أن وقت الغداء قد حان.
"نعم" هي حادثتني بينما تسير أمامي لحقت بها بعدما نظرت نحو طابق العلوي لثواني أتجه بعدها لمائدة الطعام أجلس في مكاني في حين كانت تقوم بتوزيع الأطباق"هل الطفل حقاً طفله؟"هي تحدثت .
ل أنظر لها لثواني قبل أن أقول" نعم ، لقد بحثت بِشأنه و تأكدت هو يستطيع الأنجاب"أخبرتها ب الحقيقة أنظر نحوها تشد يديها حول ما بين يديها قبل أن تنطق ب سخرية"الرب منح الفتى ما لم يمنحه لفتاة!".
