Chapter 13

422 42 17
                                    

صباح الخير

صبااح السبت

أمس كنت بعدل على البارت وشغلت من الساوند
اغنية "الله جابك" لمحمد عبدو

ومررره كانت تشبه تشانبيك سيلكوث بضيفها
للي وده يسمعها بشكل عام او يحب يسمع لمحمد

الي ماوده يتجاوز هالنقطة
واستمتعوا جميعًا

************







حملت الزهور بين يدي اتجه نحو من اردت
إني لا اعي هل احلم ام هذا واقع ؟



طرقت ذلك الباب وكان احدهم عجل من خلفه
متلهف لي مثلما انا متلهفٌ له


لكن كنت خائف مما قد يحصل اخشى الاندفاع فأُدفع



قبلت جانب وجهه
رحب بي بعينين لامعه جميلة مثلما كانت



تعجبت لسرعة نهوضه من الركام
لكن هذا كان يصب في صالحي


إني اعود نحو ملاكي
ملاكي الذي اشتقت اليه لحد الموت ...




حمل الازهار يشتمها
لما لايشتم نفسه ؟



انتقلنا لحجرة الجلوس
وكنت استطيع الشعور بمدى خجله

خلال احاديثنا


لكن كان بيكهيون اليوم
كما كان في الماضي

مثلما كان في تلك الليلة الاروع


سألته بشفافية لم اخجل منها
لن ارسى في المكان الخاطئ مره اخرى

SELCOUTH | سيلكوثحيث تعيش القصص. اكتشف الآن