Chapter 18 | THE END

528 33 30
                                    

صباح الخير اما بعد :
هذا الجزء الاخير من سيلكوث

استمتعوا

******







1933
روما ، إيطاليا



كنت في طريقي اسير عائد من منزل البرتو

اذهب لمنزلي
انا وحبيبي


فحينما ازدهر العمل بعد مضي الأشهر
اشترينا البناية بأكملها التي تتكون من طابقين

اصبحت منزلنا منذ شهرين

في يومنا الاول
كان تشانيول سعيد لحد انه لم يستطع النوم

حتى باح بما يجول في صدره

بعد ان طارحنا الغرام فوق الاريكة الوحيدة
في حجرة المعيشة

" إني سعيد بيكهيون سعيد
إني اعيش امنيتي لكن بواقعٍ متطور "

احتضنته تلك الليلة فوق صدري
حتى يسعد بالكامل




وصلت للمنزل كان هادئ
من المؤكد ان حبيبي نائم


كان نائم فوق الاريكة يحتضن إحدى الجرائد
فقد اصبح مثل البرتو 

يقرأ حتى النوم

سحبتها من بين يديه
وضعتها خلفي فوق المنضدة

ذهبت اجلب ملاءة


استلقيت بجانبه
اعلم اني من الممكن ان اسقط لكني

كنت واثق ان تشانيول سوف يحتضنني
بتلقائية بين يديه

حقًا فعل ..

انها عاده لما انا متعجب؟

لف بذراعيه حول خاصرتي
اصبحت اقرب اليه

حتى بتنا نتشارك الهواء ذاتة

دفن وجهه في رقبتي
ارتعشت بين يديه لذلك الشعور

اني استلذ يومًا تلو الاخر


لم اشبع بعد من حبيبي ولن اشبع قط

همس فوق رقبتي بصوتٍ
قد ثقل نتيجةً للنوم

SELCOUTH | سيلكوثWhere stories live. Discover now